يوسف فاضل روائي ومسرحي مغربي – الجزء الثاني

في الجزء الأول من برنامج "روافد" يتحدث الروائي والمسرحي المغربي يوسف فاضل عن روايته "حشيش" التي تتحدث عن فتاة غرقت في البحر بسبب عدم توافر مسكن لها في الأرض، ثم يتساءل كيف يمكن لإنسان أن يعيش في الأرض من دون أن يمتلك بيتا؟ الروائي المغربي أبدى تشاؤمه من المستقبل وتوقع أن تشوب نزاعات وحروب في بلدان عدة وأن تعم المجاعة... واعتبر أن العدالة والمواساة والديموقراطية لا توجد على أرض الواقع إنما في الكتب فقط. يوسف فاضل تطرق إلى الأنظمة الديمقراطية في أوروبا وقال: أصبحت هذه الدول ديمقراطية بعدما انتهت من العبودية والاستعمار وجنت الثروات من وراء ذلك.يوسف فاضل درس اللغة الفرنسية في الدار البيضاء. له روايات ومسرحيات عدة، وتحولت مسرحيته الأولى "حلاق درب الفقراء" إلى فيلم سينمائي. حازت روايته "حشيش" على جائزة الأطلس الكبير و روايته "طائر أزرق نادر يحلق معي" على جائزة المغرب للكتّاب. ألف عددا من الروايات والمسرحيات ومنها: حلاق درب الفقراء، قط أبيض جميل يسير معي، صعود وانهيار مراكش، الخنازير، سفر السي محمد، جرب حظك مع سمك القرش، أغمات، ملك اليهود.

يوسف فاضل روائي ومسرحي مغربي – الجزء الأول

في الجزء الأول من برنامج "روافد" يتحدث الروائي والمسرحي المغربي يوسف فاضل في بداية الحلقة عن الكتابة فيقول إنه يكتب كل صباح لساعات، وفي بداية كل عمل يواجه العثرة في الكتابة لكنه يتمرّد عليها ويكمل حتى تتيسر. ويُشبّه الروائي والمسرحي يوسف فاضل الكتابة بالحب والرسم وبأنها أفضل حتى من الحياة نفسها، فالكتابة بالنسبة إليه مثل كاتب يصنع واقعا موازيا جديدا . يوسف فاضل روائي ومسرحي مغربي، درس اللغة الفرنسية في الدار البيضاء. له روايات ومسرحيات عدة، وتحولت مسرحيته الأولى "حلاق درب الفقراء" إلى فيلم سينمائي، وحازت روايته «حشيش» على جائزة الأطلس الكبير و روايته "طائر أزرق نادر يحلق معي" حازت على جائزة المغرب للكتّاب. ألف عددا من الروايات والمسرحيات، منها: حلاق درب الفقراء - صعود وانهيار مراكش – الخنازير - سفر السي محمد: مسرحية - جرب حظك مع سمك القرش - أغمات - ملك اليهود.

جميل محمود موسيقي وملحن سعودي - الجزء الثاني

في الجزء الثاني من برنامج "روافد" يتحدث الموسيقي السعودي جميل محمود عن أسباب نجاحه واستمرار عمله في الموسيقى. درس في عدة كتاتيب منذ كان طفلا. وبعد دراسته الجامعية تلقى دراسته العسكرية في كلية الشرطة بمصر وتخرج منها، ثم ابتعث إلى الولايات المتحدة الأميركية حيث درس في أكاديمية الشرطة العالمية ونال من خلالها دبلومات عدة في الرماية، ومكافحة الشغب، ودرس أيضا في مصر بمعهد الضباط القادة الذي كان تحت اسم معهد الدراسات العليا، ونال شهادة تعادل درجة الماجستير. عمل في معظم مجالات الأمن العام في أقسام الشرطة، وشعَب السجـون، والحقوق المدنية، والتحقيقات الجنائي...

جميل محمود موسيقي وملحن سعودي - الجزء الاول

في الجزء الأول من سلسلة مع برنامج "روافد" يتحدث الموسيقي السعودي جميل محمود عن 3 أسباب يرى فيها أن أساس الغناء حلال وعن تعرضه للتوبيخ وأحيانا الضرب من الأساتذة بسبب حبه للغناءجميل محمود من مكة المكرمة بدأ مشواره في الخمسينات. درس في عدة كتاتيب منذ كان طفلا. وبعد دراسته الجامعية تلقى دراسته العسكرية في كلية الشرطة بمصر وتخرج منها، ثم ابتعث إلى الولايات المتحدة الأميركية حيث درس بأكاديمية الشرطة العالمية ونال من خلالها عدة دبلومات في الرماية، ومكافحة الشغب، ودرس أيضا بمصر بمعهد الضباط القادة الذي كان تحت اسم معهد الدراسات العليا، ونال شهادة تعادل درجة الماجستير. عمل في معظم مجالات الأمن العام في أقسام الشرطة، وشعَب السجـون, والحقوق المدنية، والتحقيقات الجنائي

مفيد نجم: روائي وناقد سوري – الجزء الأول

في الجزء الأول من سلسلة مع برنامج "روافد" يتحدث الروائي والناقد السوري مفيد نجم عن معتقلات سجون النظام السوري التي قضى فيها نحو 13 عاما قاسى فيها شتى أنواع التعذيب الجسدي والنفسي. وفي الحلقة يتحدث عن كتابه "أجنحة في زنزانة" الذي يروي فيه معاناته مع رفاقه من سجناء الرأي وكيف أن إقامته الطويلة في المعتقل بدّلت في علاقاته الاجتماعية وكيف شهد التغيير العمراني، في الأماكن التي يعرفها، بعد خروجه من السجن. مفيد نجم الذي تشرد بداية من الجولان، عاش أنواعا عدة من الغربات: غربة النزوح وغربة التشرد ثم غربة السجن، قبل أن يتغرّب إلى ألمانيا. في ألمانيا، تعلّم كيف يتحمّل الصعوبات ويحترم العمل والمواعيد. في هذا البلد يشعر بالاستقرار والراحة النفسية، وإن كان يشعر بالغربة فيها.

مفيد نجم: روائي وناقد سوري – الجزء الثاني

في الجزء الثاني من سلسلة مع برنامج "روافد" يتحدث الروائي والناقد السوري مفيد نجم عن بداية كتابته للشعر، حيث بدأها فور خروجه من السجن وكأنها بمثابة تدريب له على الكتابة النقدية، وأضاف بأنه أعاد كتابة "أجنحة في زنزانة" من جديد وبشكل مختلف والذي يتحدث عن تجربته في داخل سجون النظام لمدة 13 عاما، وحاز مفيد نجم على جائزة "ابن بطوطة" عن روايته تلك، ووصف وجوده داخل السجون لسنوات طويلة بـ "رحلة داخلية" في الزمن المغلق.ثم انتقل الحديث عن وصف السجون والسجناء حيث قال بأن هناك الكثير من السجناء حاولوا الانتحار، فقد كان هناك سجين حاول فعل ذلك ولكنهم بذلوا جهدا كبيرا لإقناعه بأنه يجب الدفاع عن وجوده وحياته وذاته، وأضاف بأن هناك سجناء ماتوا من شدة المرض أمام الجميع، وناهيك عن سلسلة الاعدامات اليومية، ثم وصف سجن "صيدنايا" بأنه أسوأ سجون النظام وأكثر رعبا من البقية، بالرغم أنه كان الأفضل وأقل وطأة في السابق، "كما وصف".وصف الروائي والناقد السوري مفيد نجم "ألمانيا" التي يقيم فيها حاليا، بأنها علمته قدرة التحمل واحترام العمل والمواعيد والوقت، فهذه كلها صلب الثقافة الألمانية، وإن لم تخضع لها ستدفع الثمن بطريقة ما، ثم قال وبالرغم أنه يشعر بالغربة فيها إلى أنه يشعر بالاستقرار والراحة النفسية في الوقت ذاته

فائق حميصي: مسرحي لبناني – الجزء الثاني

في الجزء الثاني من برنامج "روافد" مع المسرحي اللبناني فائق حميصي يوضح حميصي أنه حاول أن يتميز في ما يقدمه من فن إيمائي، كعربي، عن الفن المتعارف عليه في الولايات المتحدة وأوروبا. يربط حميصي الفن الإيمائي بغيره من الفنون الصامتة مثل الزخرفة والفن المعماري والموسيقى الارتجالية. ويقول فائق حميصي صحيح إنه لا يملك الآلات الموسيقية، ولكن لديه الحركة والشكل والإيقاع، فهو قد أدى عروضه في ثمانينيات القرن الفائت عن الحرب الأهلية والاجتياح الإسرائيلي والأوضاع التي كانت سائدة وقتها. فائق حميصي مسرحي ورائد التمثيل الإيمائي في لبنان، بدأ التمثيل منذ الصغر كهاو في طرابلس ثم كمحترف حين قدّم أول مسرحية إيمائية في بيروت. انتقل بعدها إلى فرنسا، وتخصص في التمثيل الإيمائي وعمل مع فرقة "مونتروي"، عاد إلى لبنان في نهاية السبعينات وعمل كممثل في المسرح والتلفزيون، وفي هذا الإطار قدّم أعمالا إيمائية عدة في لبنان وخارجه بروح ابتكارية تجديدية.

فائق حميصي: مسرحي لبناني – الجزء الأول

في الجزء الأول من سلسلة مع برنامج "روافد" يتحدث المسرحي اللبناني فائق حميصي عن التمثيل الإيمائي. ويعود بالذاكرة إلى تاريخ انطلاق هذا الفن وكيف كان حكرا على النبلاء وحدهم، لأن التمثيل الصامت على المسرح كان عن الملوك، فلم يكن مقبولا أن يؤديه عامة الشعب. الحركات الإيمائية لعبت دورا في الثورة ضد الاضطهاد بين العبيد في السجون في العصر الروماني. فائق حميصي مسرحي ورائد التمثيل الإيمائي في لبنان، بدأ التمثيل منذ الصغر كهاوٍ في طرابلس، ثم كمحترف حين مثل في أول مسرحية إيمائية بعنوان: "فدعوس يكتشف بيروت"، من إعداد موريس معلوف على مسرح كولبنكيان في بيروت. انتقل بعدها إلى فرنسا، وتخصص في التمثيل الإيمائي وعمل هناك قبل أن يعود مجددا إلى لبنان في نهاية سبعينيات القرن الفائت ليشارك في عروض مسرحية وتلفزيونية، وفي هذا الإطار قدّم أعمالا إيمائية في لبنان والخارج بروح تجديدية.

فارس الحلو: ممثل وناشط ثقافي سوري – الجزء الثاني

حلقة روافد هذا الأسبوع هي الجزء الثاني مع الممثل والناشط الثقافي السوري فارس الحلو الذي يقيم في فرنسا. الحلو يتحدث في بداية اللقاء عن الرقابة في الدراما السورية فيشير إلى وجود رقابتين، رقابة رسمية ووصفها بـ "اللعينة" ورقابة اجتماعية. ويقول: "الأعمال الدرامية السورية لا يوجد فيها طموح لأن سقف الوطن منخفض من ناحية الإنتاج الدرامي الذي يعرض حاليا، والدراما السورية لم تصف المأساة في البلد، كما هي عليه. ومعلوم أن فارس الحلو كان أعلن دعمه للثوار منذ بدايات الثورة السورية، فصدرت بحقه أحكام قضائية وتمت مصادرة أملاكه مع معارضين آخرين. فارس الحلو تخرّج من المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق وانتسب إلى نقابة الفنانين السوريين. ثم أسس ورشة البستان للثقافة والفنون وهي تجمع نقابي قانوني يهدف إلى تنشيط الحراك الثقافي ودعم السياحة من خلال إقامة ملتقيات فنية في النحت والموسيقى والرسم والفنون الأخرى. نال جائزة أفضل ممثل في مهرجان فالنسيا السينمائي الدولي 2007 عن فيلم "علاقات عامة". شارك في مسلسلات عدة مثل: "وجوه وأماكن" و "دليلة والزيبق" و"تخت شرقي" و"لعنة الطين" و"أحلام أبو الهنا" و"نهاية رجل شجاع".

فارس الحلو: ممثل وناشط ثقافي سوري – الجزء الأول

حلقة روافد هذا الأسبوع هي مع الممثل والناشط الثقافي السوري فارس الحلو الذي تحدث في بداية اللقاء عن "الناجين من المعتقلات السورية". ويقول: ليس الناجون، من نجا من قصف أو برميل أو أي شيء من هذا القبيل، الناجون من المعتقلات السورية هم من حملوا خطابات الحرية والحقوق والذين يسعون إلى التغيير، وهم من دخلوا إلى المعتقلات وخرجوا منها أحياء. أعلن فارس الحلو دعمه للثوار منذ قيام الاحتجاجات في سوريا في 2011. اعتقل ثم غادر سوريا الى فرنسا بعد الإفراج عنه. واصل دعمه للمعارضة فصدرت بحقه أحكام قضائية وتمت مصادرة أملاكه مع آخرين. فارس الحلو تخرّج من المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق وانتسب إلى نقابة الفنانين السوريين. ثم أسس ورشة البستان للثقافة والفنون وهي تجمع نقابي قانوني يهدف إلى تنشيط الحراك الثقافي ودعم السياحة الثقافية من خلال إقامة ملتقيات فنية في النحت والموسيقى والرسم والفنون الأخرى. نال جائزة أفضل ممثل في مهرجان فالنسيا السينمائي الدولي 2007عن فيلم "علاقات عامة". شارك في مسلسلات عدة مثل: "وجوه وأماكن" و "دليلة والزيبق" و"تخت شرقي" و"لعنة الطين" و"أحلام أبو الهنا" و"نهاية رجل شجاع".