تدور الحلقة حول حياة الفنان الهولندي فنسنت فان جوخ وعلاقته بالفن، بدءًا من طفولته القاسية وانعدام الحب فيها، حتى وجوده في الفن كوسيلة للتعبير عن نفسه. الحلقة تتساءل عما إذا كان انتحاره تضحية للفن أم كان الفن هو وسيلة للحفاظ على حياته.
في عالم يسوده الرجل غالبًا، فالأب نفسه محصور في دور العائل والحامي فقط داخل الأسرة، أو باعتباره بديل أقل جودة للأم في حالة غيابها، وفي هذه الحلقة، نتعامل مع الأب ككائن مجهول، نحاول استكشافه من زاوية علمية، ونضرب أمثلة بأمثلة للآباء تخالف الشائع، ونوضح تشابهات ما بين الأب والأم نادرًا ما يُشار إليها، ومنها التغيرات الهرمونية والفسيولوجية اللي بيمر بيها الأب خلال الحمل، وفي علاقته بأبناؤه.
ظهرت التطعيمات أو اللقاحات في نهاية القرن التاسع عشر، بوصفها وسيلة لتدريب الجسم على التعامل مع الأمراض المعدية بمختلف أشكالها، وهدفها الأساسي هو تدريب جهاز المناعة على التعامل مع الأمراض حين يصاب الجسم بها. ورغم النجاح الساحق لهذه الممارسة الطبية التي نجحت في القضاء على بعض العدوات مثل الجدري، ورغم انها أنقذت حياة مئات الملايين من عدوات أخرى مثل شلل الأطفال، رغم كل ذلك ظهرت في نهايات القرن العشرين دعوات للامتناع عن التطعيمات لأنها ضارة .. فكيف يمكن أن يقبل العقل ذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تدور الحلقة حول حياة الفنان الهولندي فنسنت فان جوخ وعلاقته بالفن، بدءًا من طفولته القاسية وانعدام الحب فيها، حتى وجوده في الفن كوسيلة للتعبير عن نفسه. الحلقة تتساءل عما إذا كان انتحاره تضحية للفن أم كان الفن هو وسيلة للحفاظ على حياته.
في عالم يسوده الرجل غالبًا، فالأب نفسه محصور في دور العائل والحامي فقط داخل الأسرة، أو باعتباره بديل أقل جودة للأم في حالة غيابها، وفي هذه الحلقة، نتعامل مع الأب ككائن مجهول، نحاول استكشافه من زاوية علمية، ونضرب أمثلة بأمثلة للآباء تخالف الشائع، ونوضح تشابهات ما بين الأب والأم نادرًا ما يُشار إليها، ومنها التغيرات الهرمونية والفسيولوجية اللي بيمر بيها الأب خلال الحمل، وفي علاقته بأبناؤه.
ظهرت التطعيمات أو اللقاحات في نهاية القرن التاسع عشر، بوصفها وسيلة لتدريب الجسم على التعامل مع الأمراض المعدية بمختلف أشكالها، وهدفها الأساسي هو تدريب جهاز المناعة على التعامل مع الأمراض حين يصاب الجسم بها. ورغم النجاح الساحق لهذه الممارسة الطبية التي نجحت في القضاء على بعض العدوات مثل الجدري، ورغم انها أنقذت حياة مئات الملايين من عدوات أخرى مثل شلل الأطفال، رغم كل ذلك ظهرت في نهايات القرن العشرين دعوات للامتناع عن التطعيمات لأنها ضارة .. فكيف يمكن أن يقبل العقل ذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟
تقتل الكلاب سنويًا في العالم ما يزيد عن 30 ألف إنسان، لذلك فالخوف من هجمات الكلاب له مايبرره، فهي رغم كل شيء قادرة على القتل. ولكن كيف يمكن أن يتحول الحيوان الأليف وأفضل صديق للإنسان من حالة الوداعة إلى العنف؟ وهل نسيت الكلاب أصلها كذئاب أم أنها مازالت كذلك؟