تدور الحلقة حول قصة شركة LEGO، وكيف تحول نجار دانماركي من عامل بسيط لرائد في عالم الألعاب، و كيف تحولت مُكعبات بسيطة إلى نظام كامل يعتمد على الترفيه والذكاء في خلق عوالم وشخصيات لا تنتهي من مكعبات، لا تنتهي قصة ليجو باعتبارها قصة نجاح لعلامة تُجارية عملاقة إنما تمتد إستخدامات الليجو لمجالات تجاوز عالم الترفيه ، تتحول لعبة بسيطة من تسلية إلى طريقة لفهم المخ البشري وتفسير تعقيده في مجالات مثل علم النفس والفن وعلاج التوحد.
بعد تاريخ من التجريم، أعطى العلم فرصة جديدة للمواد المحفزة للهلوسة أسفرت عن نتائج مبدئية تشير إلى استخدامات علمية وطبية ممكنة، خاصة في العلاج النفسي.-تطرح هذه المواد نموذجا يختلف جذريا عن طرق العلاج التقليدي للتعافي من الاضطرابات النفسية.حتى إذا توصلت الدراسات لإجابات عن الأسئلة اللتي تطرحها هذه المواد عن المخ والإدراك والاستشفاء النفسي ، فهل يكون ذلك كافيا لجعلها بدائل فعالة للعلاج النفسي في المستقبل.
تدور الحلقة حول قصة شركة LEGO، وكيف تحول نجار دانماركي من عامل بسيط لرائد في عالم الألعاب، و كيف تحولت مُكعبات بسيطة إلى نظام كامل يعتمد على الترفيه والذكاء في خلق عوالم وشخصيات لا تنتهي من مكعبات، لا تنتهي قصة ليجو باعتبارها قصة نجاح لعلامة تُجارية عملاقة إنما تمتد إستخدامات الليجو لمجالات تجاوز عالم الترفيه ، تتحول لعبة بسيطة من تسلية إلى طريقة لفهم المخ البشري وتفسير تعقيده في مجالات مثل علم النفس والفن وعلاج التوحد.
نهاية حزينة لقصة الكائنات التي سادت الأرض لملايين السنين، التي برغم انقراضها مازالت تأسر قلوبنا وتثير خيالنا بتساؤلات عن عصرهم؛ ماذا أكلوا، وما كانت أشكالهم، وما السرعة التي تحركوا بها، وكيف كانت حياتهم اليومية؟ وهل يمكن استنساخها من جديد؟ وهل يمكننا التعايش معها بشكل؟ وكيف نعرف كل هذه الأمور عن الديناصورات؟
نهاية حزينة لقصة الكائنات التي سادت الأرض لملايين السنين، التي برغم انقراضها مازالت تأسر قلوبنا وتثير خيالنا بتساؤلات عن عصرهم؛ ماذا أكلوا، وما كانت أشكالهم، وما السرعة التي تحركوا بها، وكيف كانت حياتهم اليومية؟ وهل يمكن استنساخها من جديد؟ وهل يمكننا التعايش معها بشكل؟ وكيف نعرف كل هذه الأمور عن الديناصورات؟
نهاية حزينة لقصة الكائنات التي سادت الأرض لملايين السنين، التي برغم انقراضها مازالت تأسر قلوبنا وتثير خيالنا بتساؤلات عن عصرهم؛ ماذا أكلوا، وما كانت أشكالهم، وما السرعة التي تحركوا بها، وكيف كانت حياتهم اليومية؟ وهل يمكن استنساخها من جديد؟ وهل يمكننا التعايش معها بشكل؟ وكيف نعرف كل هذه الأمور عن الديناصورات؟
نهاية حزينة لقصة الكائنات التي سادت الأرض لملايين السنين، التي برغم انقراضها مازالت تأسر قلوبنا وتثير خيالنا بتساؤلات عن عصرهم؛ ماذا أكلوا، وما كانت أشكالهم، وما السرعة التي تحركوا بها، وكيف كانت حياتهم اليومية؟ وهل يمكن استنساخها من جديد؟ وهل يمكننا التعايش معها بشكل؟ وكيف نعرف كل هذه الأمور عن الديناصورات؟
نهاية حزينة لقصة الكائنات التي سادت الأرض لملايين السنين، التي برغم انقراضها مازالت تأسر قلوبنا وتثير خيالنا بتساؤلات عن عصرهم؛ ماذا أكلوا، وما كانت أشكالهم، وما السرعة التي تحركوا بها، وكيف كانت حياتهم اليومية؟ وهل يمكن استنساخها من جديد؟ وهل يمكننا التعايش معها بشكل؟ وكيف نعرف كل هذه الأمور عن الديناصورات؟
تدور الحلقة حول قصة شركة LEGO، وكيف تحول نجار دانماركي من عامل بسيط لرائد في عالم الألعاب، و كيف تحولت مُكعبات بسيطة إلى نظام كامل يعتمد على الترفيه والذكاء في خلق عوالم وشخصيات لا تنتهي من مكعبات، لا تنتهي قصة ليجو باعتبارها قصة نجاح لعلامة تُجارية عملاقة إنما تمتد إستخدامات الليجو لمجالات تجاوز عالم الترفيه ، تتحول لعبة بسيطة من تسلية إلى طريقة لفهم المخ البشري وتفسير تعقيده في مجالات مثل علم النفس والفن وعلاج التوحد.
بعد تاريخ من التجريم، أعطى العلم فرصة جديدة للمواد المحفزة للهلوسة أسفرت عن نتائج مبدئية تشير إلى استخدامات علمية وطبية ممكنة، خاصة في العلاج النفسي.-تطرح هذه المواد نموذجا يختلف جذريا عن طرق العلاج التقليدي للتعافي من الاضطرابات النفسية.حتى إذا توصلت الدراسات لإجابات عن الأسئلة اللتي تطرحها هذه المواد عن المخ والإدراك والاستشفاء النفسي ، فهل يكون ذلك كافيا لجعلها بدائل فعالة للعلاج النفسي في المستقبل.
تدور الحلقة حول قصة شركة LEGO، وكيف تحول نجار دانماركي من عامل بسيط لرائد في عالم الألعاب، و كيف تحولت مُكعبات بسيطة إلى نظام كامل يعتمد على الترفيه والذكاء في خلق عوالم وشخصيات لا تنتهي من مكعبات، لا تنتهي قصة ليجو باعتبارها قصة نجاح لعلامة تُجارية عملاقة إنما تمتد إستخدامات الليجو لمجالات تجاوز عالم الترفيه ، تتحول لعبة بسيطة من تسلية إلى طريقة لفهم المخ البشري وتفسير تعقيده في مجالات مثل علم النفس والفن وعلاج التوحد.
نهاية حزينة لقصة الكائنات التي سادت الأرض لملايين السنين، التي برغم انقراضها مازالت تأسر قلوبنا وتثير خيالنا بتساؤلات عن عصرهم؛ ماذا أكلوا، وما كانت أشكالهم، وما السرعة التي تحركوا بها، وكيف كانت حياتهم اليومية؟ وهل يمكن استنساخها من جديد؟ وهل يمكننا التعايش معها بشكل؟ وكيف نعرف كل هذه الأمور عن الديناصورات؟
نهاية حزينة لقصة الكائنات التي سادت الأرض لملايين السنين، التي برغم انقراضها مازالت تأسر قلوبنا وتثير خيالنا بتساؤلات عن عصرهم؛ ماذا أكلوا، وما كانت أشكالهم، وما السرعة التي تحركوا بها، وكيف كانت حياتهم اليومية؟ وهل يمكن استنساخها من جديد؟ وهل يمكننا التعايش معها بشكل؟ وكيف نعرف كل هذه الأمور عن الديناصورات؟
نهاية حزينة لقصة الكائنات التي سادت الأرض لملايين السنين، التي برغم انقراضها مازالت تأسر قلوبنا وتثير خيالنا بتساؤلات عن عصرهم؛ ماذا أكلوا، وما كانت أشكالهم، وما السرعة التي تحركوا بها، وكيف كانت حياتهم اليومية؟ وهل يمكن استنساخها من جديد؟ وهل يمكننا التعايش معها بشكل؟ وكيف نعرف كل هذه الأمور عن الديناصورات؟
نهاية حزينة لقصة الكائنات التي سادت الأرض لملايين السنين، التي برغم انقراضها مازالت تأسر قلوبنا وتثير خيالنا بتساؤلات عن عصرهم؛ ماذا أكلوا، وما كانت أشكالهم، وما السرعة التي تحركوا بها، وكيف كانت حياتهم اليومية؟ وهل يمكن استنساخها من جديد؟ وهل يمكننا التعايش معها بشكل؟ وكيف نعرف كل هذه الأمور عن الديناصورات؟
نهاية حزينة لقصة الكائنات التي سادت الأرض لملايين السنين، التي برغم انقراضها مازالت تأسر قلوبنا وتثير خيالنا بتساؤلات عن عصرهم؛ ماذا أكلوا، وما كانت أشكالهم، وما السرعة التي تحركوا بها، وكيف كانت حياتهم اليومية؟ وهل يمكن استنساخها من جديد؟ وهل يمكننا التعايش معها بشكل؟ وكيف نعرف كل هذه الأمور عن الديناصورات؟