تحلل الحلقة أهمية الصورة الإعلامية للرئيس وكيف يمثل فرد واحد امبراطورية كاملة وارادة شعب كامل، وكيف ينجح ناخب في الوصول للحكم في مواجهة منافسين أكثر خبرة وأهمية لإنه يظهر بالصورة النفسية والاعلامية التي ينتظرها المحكومين، مثل اعتماد الرئيس روزفلت على الظهور كأب أمريكا والرجل الحكيم وقت كساد والثعلب العجوز في مواجهة هتلر وقت الحرب، بينما ظهر كينيدي باعتباره روح أمريكا الشابة في الستينات أمام عالم عجوز خرج منهكًا في الحرب العالمية الثانية، وصولًا لاستخدام الرؤساء وسائل التواصل الحديثة للوصول للجمهور مثل تويتر وفيسبوك
تحلل الحلقة أهمية الصورة الإعلامية للرئيس وكيف يمثل فرد واحد امبراطورية كاملة وارادة شعب كامل، وكيف ينجح ناخب في الوصول للحكم في مواجهة منافسين أكثر خبرة وأهمية لإنه يظهر بالصورة النفسية والاعلامية التي ينتظرها المحكومين، مثل اعتماد الرئيس روزفلت على الظهور كأب أمريكا والرجل الحكيم وقت كساد والثعلب العجوز في مواجهة هتلر وقت الحرب، بينما ظهر كينيدي باعتباره روح أمريكا الشابة في الستينات أمام عالم عجوز خرج منهكًا في الحرب العالمية الثانية، وصولًا لاستخدام الرؤساء وسائل التواصل الحديثة للوصول للجمهور مثل تويتر وفيسبوك
تحلل الحلقة أهمية الصورة الإعلامية للرئيس وكيف يمثل فرد واحد امبراطورية كاملة وارادة شعب كامل، وكيف ينجح ناخب في الوصول للحكم في مواجهة منافسين أكثر خبرة وأهمية لإنه يظهر بالصورة النفسية والاعلامية التي ينتظرها المحكومين، مثل اعتماد الرئيس روزفلت على الظهور كأب أمريكا والرجل الحكيم وقت كساد والثعلب العجوز في مواجهة هتلر وقت الحرب، بينما ظهر كينيدي باعتباره روح أمريكا الشابة في الستينات أمام عالم عجوز خرج منهكًا في الحرب العالمية الثانية، وصولًا لاستخدام الرؤساء وسائل التواصل الحديثة للوصول للجمهور مثل تويتر وفيسبوك
رحلات ماركو بولو إلى الشرق الأقصى في القرن الثالث عشر شجعت على التبادل التجاري بين الشرق والغرب، مما أثر في التوسع الاستعماري الأوروبي. وصف بولو للثروات الشرقية أشعل الفضول الأوروبي وشكل مبررًا للغزو والاستيلاء على تلك المناطق. كما تسببت رحلاته في تشكيل صورة استشراقية عن الشرق بالنسبة للأوروبيين، مع تفسيرات مغلوطة ونمطية عن الثقافة الشرقية. بولو يعتبر نقطة تحول في التاريخ، جسرًا بين الثقافات، ولكنه في الوقت نفسه ساهم في تعميق الفجوة بينها وتعزيز السياسات الاستعمارية والاستشراقية.
رحلات ماركو بولو إلى الشرق الأقصى في القرن الثالث عشر شجعت على التبادل التجاري بين الشرق والغرب، مما أثر في التوسع الاستعماري الأوروبي. وصف بولو للثروات الشرقية أشعل الفضول الأوروبي وشكل مبررًا للغزو والاستيلاء على تلك المناطق. كما تسببت رحلاته في تشكيل صورة استشراقية عن الشرق بالنسبة للأوروبيين، مع تفسيرات مغلوطة ونمطية عن الثقافة الشرقية. بولو يعتبر نقطة تحول في التاريخ، جسرًا بين الثقافات، ولكنه في الوقت نفسه ساهم في تعميق الفجوة بينها وتعزيز السياسات الاستعمارية والاستشراقية.
رحلات ماركو بولو إلى الشرق الأقصى في القرن الثالث عشر شجعت على التبادل التجاري بين الشرق والغرب، مما أثر في التوسع الاستعماري الأوروبي. وصف بولو للثروات الشرقية أشعل الفضول الأوروبي وشكل مبررًا للغزو والاستيلاء على تلك المناطق. كما تسببت رحلاته في تشكيل صورة استشراقية عن الشرق بالنسبة للأوروبيين، مع تفسيرات مغلوطة ونمطية عن الثقافة الشرقية. بولو يعتبر نقطة تحول في التاريخ، جسرًا بين الثقافات، ولكنه في الوقت نفسه ساهم في تعميق الفجوة بينها وتعزيز السياسات الاستعمارية والاستشراقية.
رحلات ماركو بولو إلى الشرق الأقصى في القرن الثالث عشر شجعت على التبادل التجاري بين الشرق والغرب، مما أثر في التوسع الاستعماري الأوروبي. وصف بولو للثروات الشرقية أشعل الفضول الأوروبي وشكل مبررًا للغزو والاستيلاء على تلك المناطق. كما تسببت رحلاته في تشكيل صورة استشراقية عن الشرق بالنسبة للأوروبيين، مع تفسيرات مغلوطة ونمطية عن الثقافة الشرقية. بولو يعتبر نقطة تحول في التاريخ، جسرًا بين الثقافات، ولكنه في الوقت نفسه ساهم في تعميق الفجوة بينها وتعزيز السياسات الاستعمارية والاستشراقية.
رحلات ماركو بولو إلى الشرق الأقصى في القرن الثالث عشر شجعت على التبادل التجاري بين الشرق والغرب، مما أثر في التوسع الاستعماري الأوروبي. وصف بولو للثروات الشرقية أشعل الفضول الأوروبي وشكل مبررًا للغزو والاستيلاء على تلك المناطق. كما تسببت رحلاته في تشكيل صورة استشراقية عن الشرق بالنسبة للأوروبيين، مع تفسيرات مغلوطة ونمطية عن الثقافة الشرقية. بولو يعتبر نقطة تحول في التاريخ، جسرًا بين الثقافات، ولكنه في الوقت نفسه ساهم في تعميق الفجوة بينها وتعزيز السياسات الاستعمارية والاستشراقية.
قبل 400 عام كانت الهند هي أغنى دولة على سطح الأرض، وبفارق كبير عن أي دولة أخرى، قبل أن يفكر مجموعة من التجار البريطانيين، فى تأسيس شركة الهند الشرقية، هذه الشركة التى ستغير تاريخ الهند للأبد وتجلب معها الشقاء والبؤس والفقر للهند، لتستحق بذلك لقب -الشركة الشريرة-.
تحلل الحلقة أهمية الصورة الإعلامية للرئيس وكيف يمثل فرد واحد امبراطورية كاملة وارادة شعب كامل، وكيف ينجح ناخب في الوصول للحكم في مواجهة منافسين أكثر خبرة وأهمية لإنه يظهر بالصورة النفسية والاعلامية التي ينتظرها المحكومين، مثل اعتماد الرئيس روزفلت على الظهور كأب أمريكا والرجل الحكيم وقت كساد والثعلب العجوز في مواجهة هتلر وقت الحرب، بينما ظهر كينيدي باعتباره روح أمريكا الشابة في الستينات أمام عالم عجوز خرج منهكًا في الحرب العالمية الثانية، وصولًا لاستخدام الرؤساء وسائل التواصل الحديثة للوصول للجمهور مثل تويتر وفيسبوك
تحلل الحلقة أهمية الصورة الإعلامية للرئيس وكيف يمثل فرد واحد امبراطورية كاملة وارادة شعب كامل، وكيف ينجح ناخب في الوصول للحكم في مواجهة منافسين أكثر خبرة وأهمية لإنه يظهر بالصورة النفسية والاعلامية التي ينتظرها المحكومين، مثل اعتماد الرئيس روزفلت على الظهور كأب أمريكا والرجل الحكيم وقت كساد والثعلب العجوز في مواجهة هتلر وقت الحرب، بينما ظهر كينيدي باعتباره روح أمريكا الشابة في الستينات أمام عالم عجوز خرج منهكًا في الحرب العالمية الثانية، وصولًا لاستخدام الرؤساء وسائل التواصل الحديثة للوصول للجمهور مثل تويتر وفيسبوك
تحلل الحلقة أهمية الصورة الإعلامية للرئيس وكيف يمثل فرد واحد امبراطورية كاملة وارادة شعب كامل، وكيف ينجح ناخب في الوصول للحكم في مواجهة منافسين أكثر خبرة وأهمية لإنه يظهر بالصورة النفسية والاعلامية التي ينتظرها المحكومين، مثل اعتماد الرئيس روزفلت على الظهور كأب أمريكا والرجل الحكيم وقت كساد والثعلب العجوز في مواجهة هتلر وقت الحرب، بينما ظهر كينيدي باعتباره روح أمريكا الشابة في الستينات أمام عالم عجوز خرج منهكًا في الحرب العالمية الثانية، وصولًا لاستخدام الرؤساء وسائل التواصل الحديثة للوصول للجمهور مثل تويتر وفيسبوك
رحلات ماركو بولو إلى الشرق الأقصى في القرن الثالث عشر شجعت على التبادل التجاري بين الشرق والغرب، مما أثر في التوسع الاستعماري الأوروبي. وصف بولو للثروات الشرقية أشعل الفضول الأوروبي وشكل مبررًا للغزو والاستيلاء على تلك المناطق. كما تسببت رحلاته في تشكيل صورة استشراقية عن الشرق بالنسبة للأوروبيين، مع تفسيرات مغلوطة ونمطية عن الثقافة الشرقية. بولو يعتبر نقطة تحول في التاريخ، جسرًا بين الثقافات، ولكنه في الوقت نفسه ساهم في تعميق الفجوة بينها وتعزيز السياسات الاستعمارية والاستشراقية.
رحلات ماركو بولو إلى الشرق الأقصى في القرن الثالث عشر شجعت على التبادل التجاري بين الشرق والغرب، مما أثر في التوسع الاستعماري الأوروبي. وصف بولو للثروات الشرقية أشعل الفضول الأوروبي وشكل مبررًا للغزو والاستيلاء على تلك المناطق. كما تسببت رحلاته في تشكيل صورة استشراقية عن الشرق بالنسبة للأوروبيين، مع تفسيرات مغلوطة ونمطية عن الثقافة الشرقية. بولو يعتبر نقطة تحول في التاريخ، جسرًا بين الثقافات، ولكنه في الوقت نفسه ساهم في تعميق الفجوة بينها وتعزيز السياسات الاستعمارية والاستشراقية.
رحلات ماركو بولو إلى الشرق الأقصى في القرن الثالث عشر شجعت على التبادل التجاري بين الشرق والغرب، مما أثر في التوسع الاستعماري الأوروبي. وصف بولو للثروات الشرقية أشعل الفضول الأوروبي وشكل مبررًا للغزو والاستيلاء على تلك المناطق. كما تسببت رحلاته في تشكيل صورة استشراقية عن الشرق بالنسبة للأوروبيين، مع تفسيرات مغلوطة ونمطية عن الثقافة الشرقية. بولو يعتبر نقطة تحول في التاريخ، جسرًا بين الثقافات، ولكنه في الوقت نفسه ساهم في تعميق الفجوة بينها وتعزيز السياسات الاستعمارية والاستشراقية.
رحلات ماركو بولو إلى الشرق الأقصى في القرن الثالث عشر شجعت على التبادل التجاري بين الشرق والغرب، مما أثر في التوسع الاستعماري الأوروبي. وصف بولو للثروات الشرقية أشعل الفضول الأوروبي وشكل مبررًا للغزو والاستيلاء على تلك المناطق. كما تسببت رحلاته في تشكيل صورة استشراقية عن الشرق بالنسبة للأوروبيين، مع تفسيرات مغلوطة ونمطية عن الثقافة الشرقية. بولو يعتبر نقطة تحول في التاريخ، جسرًا بين الثقافات، ولكنه في الوقت نفسه ساهم في تعميق الفجوة بينها وتعزيز السياسات الاستعمارية والاستشراقية.
رحلات ماركو بولو إلى الشرق الأقصى في القرن الثالث عشر شجعت على التبادل التجاري بين الشرق والغرب، مما أثر في التوسع الاستعماري الأوروبي. وصف بولو للثروات الشرقية أشعل الفضول الأوروبي وشكل مبررًا للغزو والاستيلاء على تلك المناطق. كما تسببت رحلاته في تشكيل صورة استشراقية عن الشرق بالنسبة للأوروبيين، مع تفسيرات مغلوطة ونمطية عن الثقافة الشرقية. بولو يعتبر نقطة تحول في التاريخ، جسرًا بين الثقافات، ولكنه في الوقت نفسه ساهم في تعميق الفجوة بينها وتعزيز السياسات الاستعمارية والاستشراقية.
قبل 400 عام كانت الهند هي أغنى دولة على سطح الأرض، وبفارق كبير عن أي دولة أخرى، قبل أن يفكر مجموعة من التجار البريطانيين، فى تأسيس شركة الهند الشرقية، هذه الشركة التى ستغير تاريخ الهند للأبد وتجلب معها الشقاء والبؤس والفقر للهند، لتستحق بذلك لقب -الشركة الشريرة-.