لماذا نعيد تكرار أهالينا داخل علاقاتنا؟

في هذه الحلقة نتحدث عن أهم الأسباب التي تدفعنا إلى تكرار أنماط، أفكار، أخطاء ومعتقدات أهالينا داخل علاقاتنا، زواجنا ومع أطفالنا.

كيف يعمل اللاوعي فنعيد خلق السيناريو نفسه داخل العلاقة حتى لو كنا لا نحب ما قام به أهلنا أو حتى لو قطعنا وعداً على أنفسنا أننا لن نكرر ذلك مع من نحب؟
ما هي التقنيات التي تساعدنا على تدارك هذه المعتقدات وتفكيكها، التصالح معها والشفاء من أجل التحرر منها وكسر النمط المتوارث وبالتالي تحرير أنفسنا، إنقاذ زواجنا/علاقتنا والتوقف عن نقل ما توارثناه إلى أطفالنا.

لماذا نعيد تكرار أهالينا داخل علاقاتنا؟

في هذه الحلقة نتحدث عن أهم الأسباب التي تدفعنا إلى تكرار أنماط، أفكار، أخطاء ومعتقدات أهالينا داخل علاقاتنا، زواجنا ومع أطفالنا.

كيف يعمل اللاوعي فنعيد خلق السيناريو نفسه داخل العلاقة حتى لو كنا لا نحب ما قام به أهلنا أو حتى لو قطعنا وعداً على أنفسنا أننا لن نكرر ذلك مع من نحب؟
ما هي التقنيات التي تساعدنا على تدارك هذه المعتقدات وتفكيكها، التصالح معها والشفاء من أجل التحرر منها وكسر النمط المتوارث وبالتالي تحرير أنفسنا، إنقاذ زواجنا/علاقتنا والتوقف عن نقل ما توارثناه إلى أطفالنا.

لماذا نعيد تكرار أهالينا داخل علاقاتنا؟

في هذه الحلقة نتحدث عن أهم الأسباب التي تدفعنا إلى تكرار أنماط، أفكار، أخطاء ومعتقدات أهالينا داخل علاقاتنا، زواجنا ومع أطفالنا.

كيف يعمل اللاوعي فنعيد خلق السيناريو نفسه داخل العلاقة حتى لو كنا لا نحب ما قام به أهلنا أو حتى لو قطعنا وعداً على أنفسنا أننا لن نكرر ذلك مع من نحب؟
ما هي التقنيات التي تساعدنا على تدارك هذه المعتقدات وتفكيكها، التصالح معها والشفاء من أجل التحرر منها وكسر النمط المتوارث وبالتالي تحرير أنفسنا، إنقاذ زواجنا/علاقتنا والتوقف عن نقل ما توارثناه إلى أطفالنا.

ما الذي تعلمته خلال ٧ سنوات من الزواج؟

في هذه الحلقة وبمناسبة احتفالنا بعيد زواجنا السابع أشارككم أهم الأشياء التي تعلمّتها خلال هذه السنوات.

كيف يمكن للتحديات التي نواجهها داخل العلاقة أو الزواج أن تساعدنا على النظر إلى الداخل وعلى شفاء جروحات الطفولة الكامنة في اللاوعي والتي نستمر في تكرارها مع شريك/ة حياتنا إلى أن نعي أن داخل كل واحد منا طفل/ة صغير/ة غير مشفي يتألم ويرمي مخاوفه وصدماته ومعتقداته على الآخر وكيف يمكن للشريك الآخر أن يكون المرآة لذلك؟

كيف يمكن لاتخاذ قرار النظر إلى هذه الجروحات برأفة وحب، الإعتراف بها، وتقبّلها، التصالح معها، والشفاء منها من قبل الشريكين أن يساهم في تطوير، ونجاح العلاقة أو الزواج والإنتقال إلى مرحلة النضوج في مواجهة كافة التحديات؟

ما الذي تعلمته خلال ٧ سنوات من الزواج؟

في هذه الحلقة وبمناسبة احتفالنا بعيد زواجنا السابع أشارككم أهم الأشياء التي تعلمّتها خلال هذه السنوات.

كيف يمكن للتحديات التي نواجهها داخل العلاقة أو الزواج أن تساعدنا على النظر إلى الداخل وعلى شفاء جروحات الطفولة الكامنة في اللاوعي والتي نستمر في تكرارها مع شريك/ة حياتنا إلى أن نعي أن داخل كل واحد منا طفل/ة صغير/ة غير مشفي يتألم ويرمي مخاوفه وصدماته ومعتقداته على الآخر وكيف يمكن للشريك الآخر أن يكون المرآة لذلك؟

كيف يمكن لاتخاذ قرار النظر إلى هذه الجروحات برأفة وحب، الإعتراف بها، وتقبّلها، التصالح معها، والشفاء منها من قبل الشريكين أن يساهم في تطوير، ونجاح العلاقة أو الزواج والإنتقال إلى مرحلة النضوج في مواجهة كافة التحديات؟

ما الذي تعلمته خلال ٧ سنوات من الزواج؟

في هذه الحلقة وبمناسبة احتفالنا بعيد زواجنا السابع أشارككم أهم الأشياء التي تعلمّتها خلال هذه السنوات.

كيف يمكن للتحديات التي نواجهها داخل العلاقة أو الزواج أن تساعدنا على النظر إلى الداخل وعلى شفاء جروحات الطفولة الكامنة في اللاوعي والتي نستمر في تكرارها مع شريك/ة حياتنا إلى أن نعي أن داخل كل واحد منا طفل/ة صغير/ة غير مشفي يتألم ويرمي مخاوفه وصدماته ومعتقداته على الآخر وكيف يمكن للشريك الآخر أن يكون المرآة لذلك؟

كيف يمكن لاتخاذ قرار النظر إلى هذه الجروحات برأفة وحب، الإعتراف بها، وتقبّلها، التصالح معها، والشفاء منها من قبل الشريكين أن يساهم في تطوير، ونجاح العلاقة أو الزواج والإنتقال إلى مرحلة النضوج في مواجهة كافة التحديات؟

ما الذي تعلمته خلال ٧ سنوات من الزواج؟

في هذه الحلقة وبمناسبة احتفالنا بعيد زواجنا السابع أشارككم أهم الأشياء التي تعلمّتها خلال هذه السنوات.

كيف يمكن للتحديات التي نواجهها داخل العلاقة أو الزواج أن تساعدنا على النظر إلى الداخل وعلى شفاء جروحات الطفولة الكامنة في اللاوعي والتي نستمر في تكرارها مع شريك/ة حياتنا إلى أن نعي أن داخل كل واحد منا طفل/ة صغير/ة غير مشفي يتألم ويرمي مخاوفه وصدماته ومعتقداته على الآخر وكيف يمكن للشريك الآخر أن يكون المرآة لذلك؟

كيف يمكن لاتخاذ قرار النظر إلى هذه الجروحات برأفة وحب، الإعتراف بها، وتقبّلها، التصالح معها، والشفاء منها من قبل الشريكين أن يساهم في تطوير، ونجاح العلاقة أو الزواج والإنتقال إلى مرحلة النضوج في مواجهة كافة التحديات؟

الحب من طرف واحد

في هذه الحلقة نتحدث عن الحب من طرف واحد وأشارككم تجربتي الخاصة داخل علاقة حب من طرف واحد استمرت لسنوات طويلة، تسببت بالكثير من الألم النفسي والعاطفي وكيف تمكنت من الشفاء من تداعياتها واستعادة التوازن النفسي والعاطفي من خلال فهم الأسباب الأساسية وراء جذب علاقة مماثلة إلى حياتي.

كما وأشارككم في هذه الحلقة أهم المؤشرات التي تدل أننا نعيش حباً من طرف واحد، أهم الأسباب والمعتقدات المتواجدة في العقل الباطني التي تدفعنا إلى جذب علاقة مماثلة وكيف يجدر بنا فهمها والشفاء منها بدل من الاستمرار بالعيش بخوف من الرفض أو من جذب علاقات مماثلة طوال الوقت.

تذكروا دوماً أن علاقة الحب الصحية والحقيقية هي التي يشعر بها الطرفان بالأمان، والحب، والثقة، والاحترام والدعم بشكل متبادل ومنصف.

الحب من طرف واحد

في هذه الحلقة نتحدث عن الحب من طرف واحد وأشارككم تجربتي الخاصة داخل علاقة حب من طرف واحد استمرت لسنوات طويلة، تسببت بالكثير من الألم النفسي والعاطفي وكيف تمكنت من الشفاء من تداعياتها واستعادة التوازن النفسي والعاطفي من خلال فهم الأسباب الأساسية وراء جذب علاقة مماثلة إلى حياتي.

كما وأشارككم في هذه الحلقة أهم المؤشرات التي تدل أننا نعيش حباً من طرف واحد، أهم الأسباب والمعتقدات المتواجدة في العقل الباطني التي تدفعنا إلى جذب علاقة مماثلة وكيف يجدر بنا فهمها والشفاء منها بدل من الاستمرار بالعيش بخوف من الرفض أو من جذب علاقات مماثلة طوال الوقت.

تذكروا دوماً أن علاقة الحب الصحية والحقيقية هي التي يشعر بها الطرفان بالأمان، والحب، والثقة، والاحترام والدعم بشكل متبادل ومنصف.

الحب من طرف واحد

في هذه الحلقة نتحدث عن الحب من طرف واحد وأشارككم تجربتي الخاصة داخل علاقة حب من طرف واحد استمرت لسنوات طويلة، تسببت بالكثير من الألم النفسي والعاطفي وكيف تمكنت من الشفاء من تداعياتها واستعادة التوازن النفسي والعاطفي من خلال فهم الأسباب الأساسية وراء جذب علاقة مماثلة إلى حياتي.

كما وأشارككم في هذه الحلقة أهم المؤشرات التي تدل أننا نعيش حباً من طرف واحد، أهم الأسباب والمعتقدات المتواجدة في العقل الباطني التي تدفعنا إلى جذب علاقة مماثلة وكيف يجدر بنا فهمها والشفاء منها بدل من الاستمرار بالعيش بخوف من الرفض أو من جذب علاقات مماثلة طوال الوقت.

تذكروا دوماً أن علاقة الحب الصحية والحقيقية هي التي يشعر بها الطرفان بالأمان، والحب، والثقة، والاحترام والدعم بشكل متبادل ومنصف.