في خضم تركيزي الدائم الذي استطيع التعبير عنه بسهولة -كنعمة إلاهية- أجدني متعاطفاً مع من لا يجد الكلمات المناسبة للتعبير عن نفسه.. مع مشاهد اعتيادية وغريبة أحياناً.. لأناس وحالات مزاجية وجمادات منسية.. أحاول أن أتقمص شخصيتها بكثير من الفلسفة.. وأكون: المدافع عنهم.See omnystudio.com/listener for privacy information.
في خضم تركيزي الدائم الذي استطيع التعبير عنه بسهولة -كنعمة إلاهية- أجدني متعاطفاً مع من لا يجد الكلمات المناسبة للتعبير عن نفسه.. مع مشاهد اعتيادية وغريبة أحياناً.. لأناس وحالات مزاجية وجمادات منسية.. أحاول أن أتقمص شخصيتها بكثير من الفلسفة.. وأكون: المدافع عنهم.See omnystudio.com/listener for privacy information.