ماذا لو عاد معتذراً؟

في هذه الحلقة من #بودكاست_هدوء يضع عمار كمال يده على جراح القلوب، فيسأل نفسه ويسألنا إن كان الاعتذار يكفِّر عن الأخطاء، ويحدثنا عن ألم الانتظار في الغياب، وعن شقوق يحفرها الوقت عميقا في داخلنا لا تستطيع كلمات الاعتذار أن تشفيها.

هل هذه النهاية؟

في هذه الحلقة من #بودكاست_هدوء نربت على أكتاف أصحاب الهزائم المرة والفرص الضائعة، ونمشي معهم بشجاعة إلى خط النهاية لنتكتشف أن بعض النهايات حبل نجاة، وأن البحث عن الأبدية حكم بالفناء على عواطفنا.

ماذا لو ترتبت الأشياء؟

في هذه الحلقة من #بودكاست_هدوء يبحث عمار كمال معنا عن طريقة للوصول إلى الاستقرار والسلام عن طريق ترتيب شتات دواخلنا وتشابك أفكارنا، ويكتشف أن تداخل الأفكار وفوضاها دليل إبداع ووعي، وأن الدهشة ليست في الترتيب بل تكمن في التشابك والتعقيدات.

هل نحن وحدنا؟

بودكاست هدوء بهدوئه المعتاد يحدثنا عن بحث الإنسان المستمر عمن يشبهه ويشاركه صفاته حتى خارج الكوكب، ويؤكد على حاجتنا للمحيط الآمن لنحيا باستقرار وأمان نفسي وسط حشود تشاركنا خساراتنا قبل نجاحاتنا.

ما هو محركك؟

بودكاست هدوء يبحث في دوافعنا ومحركاتنا التي تدفعنا للاستمرار، ويفرق بين حقيقة الرغبات ووهم المنافسة، وينصحنا بالتزام وجهتنا بعيداً عن منافسة من هم في طريقنا إلى أهدفنا.

ماذا لو لم أكن؟

هدوء يعود إلينا بعد فترة تفكر وسكينة محملاً بخلاصة تأملاته ليطرح سؤالاً فلسفياً ويخيرنا بين حب التغيير والبداية العدمية الجديدة والتسليم للذاكرة القديمة، ويرشدنا إلى الطريق الصحيح والخطوات المتأنية لنصبح كما نتمنى يوماً ما.

توصية: بودكاست 1949 | تاريخ الأغنية السعودية

تستضيف هذه الحلقة من بودكاست 1949 ضيفها المميز الفنان عبادي الجوهر للحديث عن الموسيقى السعودية وتاريخها وما تتميز به، كما تتناول محاور عن المواهب الشابة ومسؤوليتها تجاه الموسيقى السعودية وأهمية إنتاجها لأعمال مرتبطة بهويتنا وثقافتنا.
للاستماع للحلقة كاملة: https://mics.sa/MOC1949-44

موضة التخلي

ظهرت بشكل متدرج وسلس، روج لها البعض وتفاخروا بها، واعتقد فيها آخرون وربطوها بالصلابة النفسية والنضج: موضة الوداعات والاستعداد للمغادرة!

الحياة من الشكوك

حكمة قديمة لأمي قالتها تعقيباً على قصة مأساوية مكتوبة في صحيفة يومية، تكاد لا تفارقني وأنا أفكر في حكاية خالد. المقتات على الشكوك!

فخ التعايش

وُجدت رسالة من دون عنوان ولا تاريخ في حقيبته، يقول فيها: أسوأ ما قد نكتسبه من طباع هو التعايش! فأي تعايش يقصد؟