الحلقة تتناول تاريخ الإتيكيت، كيف بدأ؟ وكيف تغير مفهومه من سلوك يميز الطبقات الأرستقراطية عن باقي الطبقات، وتحوله لأداة ديبلوماسية تقدر من خلالها الدول تعبر عن حبها أو كراهيتها لبعضها بدون التورط في نزاعات دولية؟ وصولًا لتحوله في النهاية لسلوك أكثر إنسانية يساعد البشر على أن يكونوا أفراد أكثر تحضرًا حين يتشاركوا مساحة واحدة. مع استعراض حوادث تاريخية كان بطلها سلوك الإتيكيت، مثل زيارة يوري جاجارين لملكة إنجلترا في ذروة الحرب الباردة، و مثل الأميرة ديانا حيث خلقت بتمردها على إتيكيت المملكة البريطانية تصور جديد أكثر إنسانية لشخصية الملكة وعلاقتها بالشعب.
تتناول الحلقة قصة مشروع مانهاتن وهو مشروع صنع الحلفاء للقنبلة الذرية بقيادة روبرت أوبنهايمر في سباق التسلح ضد النازيين باعتبارها السلاح النهائي لحسم الحرب. أصر أوبنهايمر ان مشروعه يضم العلماء من كل الجنسيات والخلفيات لإنه مشروع علمي وأصر على وجود تبادل حر للأفكار والمعلومات لأن هذه الطريقة الوحيدة التي تؤكد الوصول للقنبلة. أزمة هذا الإصرار إنه سمح للعديد من العلماء المشاركين في مشروع مانهاتن أن يعملوا كجواسيس للسوفييت باختيارهم الواعي وأن يسربوا الأسلحة لهم، وهذا بسبب قناعتهم إن حتى لو تم الانتصار على النازي فامتلاك جهة واحدة لسلاح فتاك سيحولها لنازي جديد بينما امتلاك أكثر من جهة سيخلق حالة من التوازن.
ما الذي نواجهه في الكوابيس؛ الواقع أم المخاوف أم الهلاوس؟تستعرض الحلقة محاولات الإنسان عبر التاريخ للإجابة عن أسئلة: لماذا نحلم؟ وماهي الفائدة التطورية للكوابيس؟ في ظل الحقائق العلمية الموجودة. كما تتعرض الحلقة لحلول مقترحة لإزعاج الكوابيس، من خلال تناول مؤثرات اليقظة التي يمكن التحكم بها للحد من -الكوابيس. وهل نستطيع إيقاظ أنفسنا من الكابوس والتحكم به من الداخل؟
السينما هي الوسيلة التي اخترعها الإنسان حتى يحقق أحلامه، لكن كما يوجد في مخيلتنا أحلام جميلة يوجد أيضًا الكوابيس. سينما الرعب كانت الطريقة الدائمة للكلام عن الكوابيس لكن مع سيناريو الانتصار. كيف بدأت سينما الرعب؟ وأين وصلت في الحديث عن مخاوفنا ووحوشنا المتخيلة؟
ما الذي نواجهه في الكوابيس؛ الواقع أم المخاوف أم الهلاوس؟تستعرض الحلقة محاولات الإنسان عبر التاريخ للإجابة عن أسئلة: لماذا نحلم؟ وماهي الفائدة التطورية للكوابيس؟ في ظل الحقائق العلمية الموجودة. كما تتعرض الحلقة لحلول مقترحة لإزعاج الكوابيس، من خلال تناول مؤثرات اليقظة التي يمكن التحكم بها للحد من -الكوابيس. وهل نستطيع إيقاظ أنفسنا من الكابوس والتحكم به من الداخل؟
تتناول الحلقة قصة مشروع مانهاتن وهو مشروع صنع الحلفاء للقنبلة الذرية بقيادة روبرت أوبنهايمر في سباق التسلح ضد النازيين باعتبارها السلاح النهائي لحسم الحرب. أصر أوبنهايمر ان مشروعه يضم العلماء من كل الجنسيات والخلفيات لإنه مشروع علمي وأصر على وجود تبادل حر للأفكار والمعلومات لأن هذه الطريقة الوحيدة التي تؤكد الوصول للقنبلة. أزمة هذا الإصرار إنه سمح للعديد من العلماء المشاركين في مشروع مانهاتن أن يعملوا كجواسيس للسوفييت باختيارهم الواعي وأن يسربوا الأسلحة لهم، وهذا بسبب قناعتهم إن حتى لو تم الانتصار على النازي فامتلاك جهة واحدة لسلاح فتاك سيحولها لنازي جديد بينما امتلاك أكثر من جهة سيخلق حالة من التوازن.
الحلقة تتناول تاريخ الإتيكيت، كيف بدأ؟ وكيف تغير مفهومه من سلوك يميز الطبقات الأرستقراطية عن باقي الطبقات، وتحوله لأداة ديبلوماسية تقدر من خلالها الدول تعبر عن حبها أو كراهيتها لبعضها بدون التورط في نزاعات دولية؟ وصولًا لتحوله في النهاية لسلوك أكثر إنسانية يساعد البشر على أن يكونوا أفراد أكثر تحضرًا حين يتشاركوا مساحة واحدة. مع استعراض حوادث تاريخية كان بطلها سلوك الإتيكيت، مثل زيارة يوري جاجارين لملكة إنجلترا في ذروة الحرب الباردة، و مثل الأميرة ديانا حيث خلقت بتمردها على إتيكيت المملكة البريطانية تصور جديد أكثر إنسانية لشخصية الملكة وعلاقتها بالشعب.
تتناول الحلقة قصة مشروع مانهاتن وهو مشروع صنع الحلفاء للقنبلة الذرية بقيادة روبرت أوبنهايمر في سباق التسلح ضد النازيين باعتبارها السلاح النهائي لحسم الحرب. أصر أوبنهايمر ان مشروعه يضم العلماء من كل الجنسيات والخلفيات لإنه مشروع علمي وأصر على وجود تبادل حر للأفكار والمعلومات لأن هذه الطريقة الوحيدة التي تؤكد الوصول للقنبلة. أزمة هذا الإصرار إنه سمح للعديد من العلماء المشاركين في مشروع مانهاتن أن يعملوا كجواسيس للسوفييت باختيارهم الواعي وأن يسربوا الأسلحة لهم، وهذا بسبب قناعتهم إن حتى لو تم الانتصار على النازي فامتلاك جهة واحدة لسلاح فتاك سيحولها لنازي جديد بينما امتلاك أكثر من جهة سيخلق حالة من التوازن.
السينما هي الوسيلة التي اخترعها الإنسان حتى يحقق أحلامه، لكن كما يوجد في مخيلتنا أحلام جميلة يوجد أيضًا الكوابيس. سينما الرعب كانت الطريقة الدائمة للكلام عن الكوابيس لكن مع سيناريو الانتصار. كيف بدأت سينما الرعب؟ وأين وصلت في الحديث عن مخاوفنا ووحوشنا المتخيلة؟
السينما هي الوسيلة التي اخترعها الإنسان حتى يحقق أحلامه، لكن كما يوجد في مخيلتنا أحلام جميلة يوجد أيضًا الكوابيس. سينما الرعب كانت الطريقة الدائمة للكلام عن الكوابيس لكن مع سيناريو الانتصار. كيف بدأت سينما الرعب؟ وأين وصلت في الحديث عن مخاوفنا ووحوشنا المتخيلة؟
الحلقة تتناول تاريخ الإتيكيت، كيف بدأ؟ وكيف تغير مفهومه من سلوك يميز الطبقات الأرستقراطية عن باقي الطبقات، وتحوله لأداة ديبلوماسية تقدر من خلالها الدول تعبر عن حبها أو كراهيتها لبعضها بدون التورط في نزاعات دولية؟ وصولًا لتحوله في النهاية لسلوك أكثر إنسانية يساعد البشر على أن يكونوا أفراد أكثر تحضرًا حين يتشاركوا مساحة واحدة. مع استعراض حوادث تاريخية كان بطلها سلوك الإتيكيت، مثل زيارة يوري جاجارين لملكة إنجلترا في ذروة الحرب الباردة، و مثل الأميرة ديانا حيث خلقت بتمردها على إتيكيت المملكة البريطانية تصور جديد أكثر إنسانية لشخصية الملكة وعلاقتها بالشعب.
تتناول الحلقة قصة مشروع مانهاتن وهو مشروع صنع الحلفاء للقنبلة الذرية بقيادة روبرت أوبنهايمر في سباق التسلح ضد النازيين باعتبارها السلاح النهائي لحسم الحرب. أصر أوبنهايمر ان مشروعه يضم العلماء من كل الجنسيات والخلفيات لإنه مشروع علمي وأصر على وجود تبادل حر للأفكار والمعلومات لأن هذه الطريقة الوحيدة التي تؤكد الوصول للقنبلة. أزمة هذا الإصرار إنه سمح للعديد من العلماء المشاركين في مشروع مانهاتن أن يعملوا كجواسيس للسوفييت باختيارهم الواعي وأن يسربوا الأسلحة لهم، وهذا بسبب قناعتهم إن حتى لو تم الانتصار على النازي فامتلاك جهة واحدة لسلاح فتاك سيحولها لنازي جديد بينما امتلاك أكثر من جهة سيخلق حالة من التوازن.
ما الذي نواجهه في الكوابيس؛ الواقع أم المخاوف أم الهلاوس؟تستعرض الحلقة محاولات الإنسان عبر التاريخ للإجابة عن أسئلة: لماذا نحلم؟ وماهي الفائدة التطورية للكوابيس؟ في ظل الحقائق العلمية الموجودة. كما تتعرض الحلقة لحلول مقترحة لإزعاج الكوابيس، من خلال تناول مؤثرات اليقظة التي يمكن التحكم بها للحد من -الكوابيس. وهل نستطيع إيقاظ أنفسنا من الكابوس والتحكم به من الداخل؟
السينما هي الوسيلة التي اخترعها الإنسان حتى يحقق أحلامه، لكن كما يوجد في مخيلتنا أحلام جميلة يوجد أيضًا الكوابيس. سينما الرعب كانت الطريقة الدائمة للكلام عن الكوابيس لكن مع سيناريو الانتصار. كيف بدأت سينما الرعب؟ وأين وصلت في الحديث عن مخاوفنا ووحوشنا المتخيلة؟
ما الذي نواجهه في الكوابيس؛ الواقع أم المخاوف أم الهلاوس؟تستعرض الحلقة محاولات الإنسان عبر التاريخ للإجابة عن أسئلة: لماذا نحلم؟ وماهي الفائدة التطورية للكوابيس؟ في ظل الحقائق العلمية الموجودة. كما تتعرض الحلقة لحلول مقترحة لإزعاج الكوابيس، من خلال تناول مؤثرات اليقظة التي يمكن التحكم بها للحد من -الكوابيس. وهل نستطيع إيقاظ أنفسنا من الكابوس والتحكم به من الداخل؟
تتناول الحلقة قصة مشروع مانهاتن وهو مشروع صنع الحلفاء للقنبلة الذرية بقيادة روبرت أوبنهايمر في سباق التسلح ضد النازيين باعتبارها السلاح النهائي لحسم الحرب. أصر أوبنهايمر ان مشروعه يضم العلماء من كل الجنسيات والخلفيات لإنه مشروع علمي وأصر على وجود تبادل حر للأفكار والمعلومات لأن هذه الطريقة الوحيدة التي تؤكد الوصول للقنبلة. أزمة هذا الإصرار إنه سمح للعديد من العلماء المشاركين في مشروع مانهاتن أن يعملوا كجواسيس للسوفييت باختيارهم الواعي وأن يسربوا الأسلحة لهم، وهذا بسبب قناعتهم إن حتى لو تم الانتصار على النازي فامتلاك جهة واحدة لسلاح فتاك سيحولها لنازي جديد بينما امتلاك أكثر من جهة سيخلق حالة من التوازن.
الحلقة تتناول تاريخ الإتيكيت، كيف بدأ؟ وكيف تغير مفهومه من سلوك يميز الطبقات الأرستقراطية عن باقي الطبقات، وتحوله لأداة ديبلوماسية تقدر من خلالها الدول تعبر عن حبها أو كراهيتها لبعضها بدون التورط في نزاعات دولية؟ وصولًا لتحوله في النهاية لسلوك أكثر إنسانية يساعد البشر على أن يكونوا أفراد أكثر تحضرًا حين يتشاركوا مساحة واحدة. مع استعراض حوادث تاريخية كان بطلها سلوك الإتيكيت، مثل زيارة يوري جاجارين لملكة إنجلترا في ذروة الحرب الباردة، و مثل الأميرة ديانا حيث خلقت بتمردها على إتيكيت المملكة البريطانية تصور جديد أكثر إنسانية لشخصية الملكة وعلاقتها بالشعب.
تتناول الحلقة قصة مشروع مانهاتن وهو مشروع صنع الحلفاء للقنبلة الذرية بقيادة روبرت أوبنهايمر في سباق التسلح ضد النازيين باعتبارها السلاح النهائي لحسم الحرب. أصر أوبنهايمر ان مشروعه يضم العلماء من كل الجنسيات والخلفيات لإنه مشروع علمي وأصر على وجود تبادل حر للأفكار والمعلومات لأن هذه الطريقة الوحيدة التي تؤكد الوصول للقنبلة. أزمة هذا الإصرار إنه سمح للعديد من العلماء المشاركين في مشروع مانهاتن أن يعملوا كجواسيس للسوفييت باختيارهم الواعي وأن يسربوا الأسلحة لهم، وهذا بسبب قناعتهم إن حتى لو تم الانتصار على النازي فامتلاك جهة واحدة لسلاح فتاك سيحولها لنازي جديد بينما امتلاك أكثر من جهة سيخلق حالة من التوازن.
السينما هي الوسيلة التي اخترعها الإنسان حتى يحقق أحلامه، لكن كما يوجد في مخيلتنا أحلام جميلة يوجد أيضًا الكوابيس. سينما الرعب كانت الطريقة الدائمة للكلام عن الكوابيس لكن مع سيناريو الانتصار. كيف بدأت سينما الرعب؟ وأين وصلت في الحديث عن مخاوفنا ووحوشنا المتخيلة؟
السينما هي الوسيلة التي اخترعها الإنسان حتى يحقق أحلامه، لكن كما يوجد في مخيلتنا أحلام جميلة يوجد أيضًا الكوابيس. سينما الرعب كانت الطريقة الدائمة للكلام عن الكوابيس لكن مع سيناريو الانتصار. كيف بدأت سينما الرعب؟ وأين وصلت في الحديث عن مخاوفنا ووحوشنا المتخيلة؟