التلاعب العاطفي والضحية المزمنة: في العلاقات، قد يظهر التلاعب تحت ستار -أنا أفعل هذا لأجلك-، أو من خلال لعب دور -الضحية المزمنة- التي لا تبحث عن حلول بل عن جمهور دائم لألمها، مما يغرق الطرف الآخر في محاولات إنقاذ لا تنتهي.نصيحة لحماية نفسك: إن الدرع الواقي الحقيقي يبدأ من الهدوء تحت الضغط، ومعرفة قيمتك بناءً على الأرقام والوقائع لا المشاعر، ووضع حدود واضحة؛ فمن يصنع حدوداً يحترم أكثر ممن يحاول إرضاء الجميع ، لذلك يمكن تشبيه التلاعب النفسي بـ -الفيروس الذي يصيب نظام التشغيل في عقلك-؛ فهو لا يحتاج لكسر الجهاز (جسدك) ليدمره، بل يكفيه تعديل الأوامر الداخلية لتجد نفسك تعمل ضد مصلحتك الخاصة وأنت تظن أنك تحسن صنعاً.
التلاعب العاطفي والضحية المزمنة: في العلاقات، قد يظهر التلاعب تحت ستار -أنا أفعل هذا لأجلك-، أو من خلال لعب دور -الضحية المزمنة- التي لا تبحث عن حلول بل عن جمهور دائم لألمها، مما يغرق الطرف الآخر في محاولات إنقاذ لا تنتهي.نصيحة لحماية نفسك: إن الدرع الواقي الحقيقي يبدأ من الهدوء تحت الضغط، ومعرفة قيمتك بناءً على الأرقام والوقائع لا المشاعر، ووضع حدود واضحة؛ فمن يصنع حدوداً يحترم أكثر ممن يحاول إرضاء الجميع ، لذلك يمكن تشبيه التلاعب النفسي بـ -الفيروس الذي يصيب نظام التشغيل في عقلك-؛ فهو لا يحتاج لكسر الجهاز (جسدك) ليدمره، بل يكفيه تعديل الأوامر الداخلية لتجد نفسك تعمل ضد مصلحتك الخاصة وأنت تظن أنك تحسن صنعاً.
Prev