هل تمرّ في ذهنك في هذه اللحظة أفكارٌ إيجابيةٌ أم سلبية؟ إن هذه الأفكار تصنع حاضرك، وتشكل مستقبلك فانتبه لها، تجنب مشاعر اليأس، والنقد والذنب والخوف، فهي تعتبر المشكلات الرئيسة في أجسامنا وعقولنا، تأتي هذه المشاعر عندما نعجز عن تحمّل مسؤولية تصرفاتنا، تجنب أن تكون صاحب نمطٍ مبنيٍّ على فكرة -الجميع ينتقدني، لا يدعمني، يستغلني ويهينني-، وصدّق أن تفكيرك بهذه الطريقة يجذب من يتصرف معك هكذا، وعند توقفك عن التفكير كذلك سيتركونك وشأنك، تجنّب هذه الأفكار ضروريٌّ جدًّا، إذ إنها لا تجذب إليك الأشخاص السيئين فقط، بل تجذب لك الأمراض الجسدية، والعلاج الأمثل يكون بالتسامح، نعم، بهذه البساطة، نستطيع أن نسامح بتخلينا عن الماضي وبقابليتنا للغفران، والسرّ للتخلص من أي شعورٍ سلبيٍّ أو مرضٍ أو عادةٍ سيئةٍ يكمن في حبّ الذات، أي أن تتقبل نفسك كما هي، مما يزرع في داخلك مشاعر الرضى والأمان والثقة والاستحقاق والتقبل، ولكن ماذا إن لم تشعر بالراحة وبإحساس الرّضا؟ فما الحلّ عندها؟
هل تمرّ في ذهنك في هذه اللحظة أفكارٌ إيجابيةٌ أم سلبية؟ إن هذه الأفكار تصنع حاضرك، وتشكل مستقبلك فانتبه لها، تجنب مشاعر اليأس، والنقد والذنب والخوف، فهي تعتبر المشكلات الرئيسة في أجسامنا وعقولنا، تأتي هذه المشاعر عندما نعجز عن تحمّل مسؤولية تصرفاتنا، تجنب أن تكون صاحب نمطٍ مبنيٍّ على فكرة -الجميع ينتقدني، لا يدعمني، يستغلني ويهينني-، وصدّق أن تفكيرك بهذه الطريقة يجذب من يتصرف معك هكذا، وعند توقفك عن التفكير كذلك سيتركونك وشأنك، تجنّب هذه الأفكار ضروريٌّ جدًّا، إذ إنها لا تجذب إليك الأشخاص السيئين فقط، بل تجذب لك الأمراض الجسدية، والعلاج الأمثل يكون بالتسامح، نعم، بهذه البساطة، نستطيع أن نسامح بتخلينا عن الماضي وبقابليتنا للغفران، والسرّ للتخلص من أي شعورٍ سلبيٍّ أو مرضٍ أو عادةٍ سيئةٍ يكمن في حبّ الذات، أي أن تتقبل نفسك كما هي، مما يزرع في داخلك مشاعر الرضى والأمان والثقة والاستحقاق والتقبل، ولكن ماذا إن لم تشعر بالراحة وبإحساس الرّضا؟ فما الحلّ عندها؟