هل تدري ما هو الانتحار البطيء؟ هو أن تقضي يومك مكتوف الأيدي دون أن تقوم بشيءٍ له معنىً، فالفراغ عدوّ الإنسان، يسلبه معنى الحياة وقيمتها، وينزع منه حقّه في النّجاح والإنجاز، ويضعه في دائرة شهواته ويقوده للرّذيلة، ويجعله صيدًا سهلًا للقلق والاكتئاب، حتّى يفقد قيمته ومعنى الحياة، وهذا ما حذّر الإسلام منه داعيًا إلى العمل والاجتهاد وطلب العلم والرّزق، مبيّنًا أنّ من يمتنع عن ذلك لن يجد حصادًا له يوم القيامة وسيكون من الخاسرين.
هل تدري ما هو الانتحار البطيء؟ هو أن تقضي يومك مكتوف الأيدي دون أن تقوم بشيءٍ له معنىً، فالفراغ عدوّ الإنسان، يسلبه معنى الحياة وقيمتها، وينزع منه حقّه في النّجاح والإنجاز، ويضعه في دائرة شهواته ويقوده للرّذيلة، ويجعله صيدًا سهلًا للقلق والاكتئاب، حتّى يفقد قيمته ومعنى الحياة، وهذا ما حذّر الإسلام منه داعيًا إلى العمل والاجتهاد وطلب العلم والرّزق، مبيّنًا أنّ من يمتنع عن ذلك لن يجد حصادًا له يوم القيامة وسيكون من الخاسرين.