إنّ الحسنات تمحو السّيّئات، والأعمال الصالحة تمحو الأحزان ومشاعر الإحباط، وقد جاءت شريعة الإسلام بالعلاج الوافي للحزن والاكتئاب، وكان ولا زال علاجها؛ هو اللجوء للقوّة الأعظم في هذا الكون، قوّة الله الخالق ومدبّر كلّ شيءٍ بأمره، فكلّما اقترب المؤمن من ربّه فإنّه ينال منه العطايا والخيرات.. وكنز المؤمن هو القرآن الّذي أكّد مرارًا على أنّ الدنيا دار ابتلاء، وأنّ الهمّ فيها باقٍ إلى يوم الدين، ولا علاج لهمّها يوازي علاج العودة إلى الطريق المستقيم إلى الله، والابتعاد عن المعاصي، وصنع المعروف، والإحسان إلى الناس.
إنّ الحسنات تمحو السّيّئات، والأعمال الصالحة تمحو الأحزان ومشاعر الإحباط، وقد جاءت شريعة الإسلام بالعلاج الوافي للحزن والاكتئاب، وكان ولا زال علاجها؛ هو اللجوء للقوّة الأعظم في هذا الكون، قوّة الله الخالق ومدبّر كلّ شيءٍ بأمره، فكلّما اقترب المؤمن من ربّه فإنّه ينال منه العطايا والخيرات.. وكنز المؤمن هو القرآن الّذي أكّد مرارًا على أنّ الدنيا دار ابتلاء، وأنّ الهمّ فيها باقٍ إلى يوم الدين، ولا علاج لهمّها يوازي علاج العودة إلى الطريق المستقيم إلى الله، والابتعاد عن المعاصي، وصنع المعروف، والإحسان إلى الناس.