يعاني الملايين في العالم من الابتزاز العاطفيّ الذي يعرضهم للضغوطات والتهديدات اليومية، التي تحطّم نفسياتهم وعلاقاتهم مع الآخرين، وذلك لأنّ بعض العلاقات تدفعنا إلى التركيز على تلبية رغبات الآخرين على حساب صحّتنا النفسية واحتياجاتنا، ممّا يوقعنا في فخّ الأمان المؤقّت الذي خلقناه لأنفسنا من خلال الاستسلام والإذعان التامّ للمبتزين، فما هو الابتزاز العاطفيّ؟ وكيف نعرف إذا كنّا ضحايا له؟ ستعرفون كلّ ذلك وأكثر في الدقائق القليلة الآتية، فهذا الكتاب كنزٌ في محتواه الذي لا يجرؤ الكثيرون على البوح به ومناقشته علنًا.
يعاني الملايين في العالم من الابتزاز العاطفيّ الذي يعرضهم للضغوطات والتهديدات اليومية، التي تحطّم نفسياتهم وعلاقاتهم مع الآخرين، وذلك لأنّ بعض العلاقات تدفعنا إلى التركيز على تلبية رغبات الآخرين على حساب صحّتنا النفسية واحتياجاتنا، ممّا يوقعنا في فخّ الأمان المؤقّت الذي خلقناه لأنفسنا من خلال الاستسلام والإذعان التامّ للمبتزين، فما هو الابتزاز العاطفيّ؟ وكيف نعرف إذا كنّا ضحايا له؟ ستعرفون كلّ ذلك وأكثر في الدقائق القليلة الآتية، فهذا الكتاب كنزٌ في محتواه الذي لا يجرؤ الكثيرون على البوح به ومناقشته علنًا.