كتاب قوانين الطبيعة البشرية للمؤلف روبرت غرين .... العقلانية تعني أن ندرك حقيقة شعورنا تجاه أمرٍ ما برؤيةٍ واقعيةٍ لمدًى بعيدٍ، حتى النرجسية، يمكن أن تكون سليمةً وواقعيةً عندما نشعر بأنّنا متماسكون بذواتنا المزروعة فينا منذ الطفولة، فنستطيع استعادة عافيتنا أمام الإهانات، ونتعاطف مع الآخرين، شخصيتنا تتكّون من عدة طبقاتٍ، وهي: العناصر الوراثية، ومرحلة الطفولة، وعاداتنا وتجاربنا، والطبقة الرابعة تتشكل بإرادتنا عندما نحاول إخفاء عيوبنا لنكون مقبولين اجتماعيًّا، إنّ فهم شخصيتنا وإتقان لغة الجسد هي مفاتيح لفهم تصرفات وسلوكيات الآخرين، ولكي ننجح، علينا أن لا نجري وراء الكسب السريع غير المدروس، فهو خطيرٌ ويؤدي إلى الفشل، ولا ننس الاستماع إلى آراء الآخرين ومقابلتهم بمزاجٍ مثاليٍّ وعدم الحكم عليهم أو فرض رأينا عليهم، لنجعلهم يشعرون بأنّهم محبوبون ومقبولون، ومن أهمّ الحقائق التي علينا معرفتها هي حقيقة ارتباطنا بالماضي، سواءً بمرحلة الطفولة أو المراهقة، الماضي الذي يؤثر على ردود أفعالنا دون أن نشعر، وأخيرًا نحتاج أن نميّز الحاسد من خلال إخباره خبًرا سارًّا عنّا ونلاحظ تعابير وجهه، فإذا كان فرحًا اقتربنا منه وإن كان غضبًا ابتعدنا عنه فالحاسد مؤذٍ لذاتنا البشرية.
كتاب قوانين الطبيعة البشرية للمؤلف روبرت غرين .... العقلانية تعني أن ندرك حقيقة شعورنا تجاه أمرٍ ما برؤيةٍ واقعيةٍ لمدًى بعيدٍ، حتى النرجسية، يمكن أن تكون سليمةً وواقعيةً عندما نشعر بأنّنا متماسكون بذواتنا المزروعة فينا منذ الطفولة، فنستطيع استعادة عافيتنا أمام الإهانات، ونتعاطف مع الآخرين، شخصيتنا تتكّون من عدة طبقاتٍ، وهي: العناصر الوراثية، ومرحلة الطفولة، وعاداتنا وتجاربنا، والطبقة الرابعة تتشكل بإرادتنا عندما نحاول إخفاء عيوبنا لنكون مقبولين اجتماعيًّا، إنّ فهم شخصيتنا وإتقان لغة الجسد هي مفاتيح لفهم تصرفات وسلوكيات الآخرين، ولكي ننجح، علينا أن لا نجري وراء الكسب السريع غير المدروس، فهو خطيرٌ ويؤدي إلى الفشل، ولا ننس الاستماع إلى آراء الآخرين ومقابلتهم بمزاجٍ مثاليٍّ وعدم الحكم عليهم أو فرض رأينا عليهم، لنجعلهم يشعرون بأنّهم محبوبون ومقبولون، ومن أهمّ الحقائق التي علينا معرفتها هي حقيقة ارتباطنا بالماضي، سواءً بمرحلة الطفولة أو المراهقة، الماضي الذي يؤثر على ردود أفعالنا دون أن نشعر، وأخيرًا نحتاج أن نميّز الحاسد من خلال إخباره خبًرا سارًّا عنّا ونلاحظ تعابير وجهه، فإذا كان فرحًا اقتربنا منه وإن كان غضبًا ابتعدنا عنه فالحاسد مؤذٍ لذاتنا البشرية.