في هذه الحلقة، وبمناسبة بلوغ ابنتنا ياسمينا عامها السابع في هذا اليوم تحديداً السابع من أبريل، أشارككم أكثر عن خيار تربية طفلتنا بعيداً عن كافة القواعد والبرمجات التي يفرضها علينا النظام الذي نعيش فيه. كيف يمكن لنا كأهل أن نخلق تغييراً في هذا العالم الذي نعيش فيه من خلال قبول اتخاذ خيار خلق مساحة آمنة وحقيقية لأطفالنا تسمح لهم بأن يتذكروا دوماً حقيقتهم ومعرفتهم الثمينة، بأن يعيشوا أحراراً، محبوبين، مسموعين، محافظين على روعتهم وعلى تميّزهم الفريد، مقبولين من دون شروط، قادرين على التعبير عن أنفسهم وعن مشاعرهم وعلى النمو بشكل طبيعي ومتناغم وفقاً لجهوزيتهم الخاصة للإنتقال من مرحلة إلى أخرى وليس وفقاً لما يمليه علينا وعليهم النظام الذي يبعدهم عن جوهرهم الحقيقي. بكل حب، فلنمنح أطفالنا والطفل الداخلي فينا طاقة حب كبيرة.
في هذه الحلقة، وبمناسبة بلوغ ابنتنا ياسمينا عامها السابع في هذا اليوم تحديداً السابع من أبريل، أشارككم أكثر عن خيار تربية طفلتنا بعيداً عن كافة القواعد والبرمجات التي يفرضها علينا النظام الذي نعيش فيه. كيف يمكن لنا كأهل أن نخلق تغييراً في هذا العالم الذي نعيش فيه من خلال قبول اتخاذ خيار خلق مساحة آمنة وحقيقية لأطفالنا تسمح لهم بأن يتذكروا دوماً حقيقتهم ومعرفتهم الثمينة، بأن يعيشوا أحراراً، محبوبين، مسموعين، محافظين على روعتهم وعلى تميّزهم الفريد، مقبولين من دون شروط، قادرين على التعبير عن أنفسهم وعن مشاعرهم وعلى النمو بشكل طبيعي ومتناغم وفقاً لجهوزيتهم الخاصة للإنتقال من مرحلة إلى أخرى وليس وفقاً لما يمليه علينا وعليهم النظام الذي يبعدهم عن جوهرهم الحقيقي. بكل حب، فلنمنح أطفالنا والطفل الداخلي فينا طاقة حب كبيرة.