في هذه الحلقة نتحدث عن موضوع زيادة الوعي ونشر التوعية من خلال الحب. مع زيادة أعداد الإصابات بفيروس كورونا في المرحلة الأخيرة، كثرت موجات الغضب والخوف والترهيب في الإعلام وعلى كافة مواقع التواصل الإجتماعي ظناً بأن هذه الطريقة سوف تدفع الناس بالإلتزام بشروط التباعد الجسدي وبالتالي التخفيف من الإصابات. لكن زيادة الوعي لا يكون أبدا من خلال الفوقية، الترهيب، الغضب، الملامة وإشعار الناس بالذنب ما نحتاجه اليوم في العالم أجمع هو طاقة حب، محبة، رأفة، تفهّم، تقبّل ومسامحة. التوعية الحقيقية تنجح وتساعد في الشفاء عندما تكون مُنطلقة من طاقة الحب وليس من طاقة الخوف. الحب يشفي والخوف يزيد من الذبذبات المنخفضة وغير المفيدة للجسم وللوعي الجماعي
في هذه الحلقة نتحدث عن موضوع زيادة الوعي ونشر التوعية من خلال الحب. مع زيادة أعداد الإصابات بفيروس كورونا في المرحلة الأخيرة، كثرت موجات الغضب والخوف والترهيب في الإعلام وعلى كافة مواقع التواصل الإجتماعي ظناً بأن هذه الطريقة سوف تدفع الناس بالإلتزام بشروط التباعد الجسدي وبالتالي التخفيف من الإصابات. لكن زيادة الوعي لا يكون أبدا من خلال الفوقية، الترهيب، الغضب، الملامة وإشعار الناس بالذنب ما نحتاجه اليوم في العالم أجمع هو طاقة حب، محبة، رأفة، تفهّم، تقبّل ومسامحة. التوعية الحقيقية تنجح وتساعد في الشفاء عندما تكون مُنطلقة من طاقة الحب وليس من طاقة الخوف. الحب يشفي والخوف يزيد من الذبذبات المنخفضة وغير المفيدة للجسم وللوعي الجماعي