في هذه الحلقة، نتحدث عن كيفية القبول والوثوق بأن ما هو مقدّر لنا ولخيرنا الأعلى يلقانا في التوقيت والمكان المناسبين. نشرح أكثر عن مشاعر الخوف والتردد والقلق التي نشعر بها أمام كل قرار جديد أو خيار جديد نرغب في اتخاذه في حياتنا وكيف يمكن أن نستسلم وأن نختار البقاء حيث نحن ولو على حساب سعادتنا لعدم القدرة على اتخاذ القرار أو الخيار الأنسب، مخافةً من الندم، من المنافسة، من الفشل، من رأي الآخرين فينا وفي قراراتنا، من ألا يكون القرار المتخذ هو فعلاً القرار الصائب، من تدني قيمتنا الذاتية. كيف يمكن لاحتضان هذا الخوف والتعبير عنه وفهم جذوره والسماح لأنفسنا بالتحرر منه واستبداله بالوعي والإدراك والثقة التامة أن يساعدنا أكثر على الرؤية بوضوح وعلى اتخاذ القرار من مكان آمن وبطاقة متناغمة مع اليقين الدائم بأن ما هو مقدّر لن يتجاوزنا بل يلقانا على الدوام.
في هذه الحلقة، نتحدث عن كيفية القبول والوثوق بأن ما هو مقدّر لنا ولخيرنا الأعلى يلقانا في التوقيت والمكان المناسبين. نشرح أكثر عن مشاعر الخوف والتردد والقلق التي نشعر بها أمام كل قرار جديد أو خيار جديد نرغب في اتخاذه في حياتنا وكيف يمكن أن نستسلم وأن نختار البقاء حيث نحن ولو على حساب سعادتنا لعدم القدرة على اتخاذ القرار أو الخيار الأنسب، مخافةً من الندم، من المنافسة، من الفشل، من رأي الآخرين فينا وفي قراراتنا، من ألا يكون القرار المتخذ هو فعلاً القرار الصائب، من تدني قيمتنا الذاتية. كيف يمكن لاحتضان هذا الخوف والتعبير عنه وفهم جذوره والسماح لأنفسنا بالتحرر منه واستبداله بالوعي والإدراك والثقة التامة أن يساعدنا أكثر على الرؤية بوضوح وعلى اتخاذ القرار من مكان آمن وبطاقة متناغمة مع اليقين الدائم بأن ما هو مقدّر لن يتجاوزنا بل يلقانا على الدوام.