لماذا عشتُ حياتي أشعر بأنني لا أستحق السعادة والنجاح؟

Taqat Hob | طاقة حب

6 subscribers

بكرا بيصير عمري ٤٣، ليش عشت كل حياتي وأنا مقتنعة إني ما بستحق السعادة والنجاح؟ في هذه الحلقة وبمناسبة عيد ميلادي واحتفالي بعامي ال٤٣، أشارككم لماذا عشتُ وأمضيتُ سنين طويلة من حياتي وأنا أشعر بالذنب ولا أسمح لنفسي بالإحتفال بنجاحي، أهدّم سعادتي، أدمّر فرحي، أضع نفسي في الظل وأقبل كل ما هو غير عادل وجارح بحقي كي أحمي من أحب.. كيف فهمتُ جذور هذه التصرّفات، ولماذا كنت أجذب أكثر وأكثر أشخاصاً وظروفاً وأحداثاً تعزز من ميلي إلى عدم السماح لنفسي بأن أنمو، وأن أُشِعّ، وإلى تدمير سعادتي التي كنتُ أشعر دوماً أنني لا أستحقها؟ وكيف عملتُ على معالجة وشفاء ذلك على مراحل متعددة؟

لماذا عشتُ حياتي أشعر بأنني لا أستحق السعادة والنجاح؟

Taqat Hob | طاقة حب

6 subscribers

بكرا بيصير عمري ٤٣، ليش عشت كل حياتي وأنا مقتنعة إني ما بستحق السعادة والنجاح؟ في هذه الحلقة وبمناسبة عيد ميلادي واحتفالي بعامي ال٤٣، أشارككم لماذا عشتُ وأمضيتُ سنين طويلة من حياتي وأنا أشعر بالذنب ولا أسمح لنفسي بالإحتفال بنجاحي، أهدّم سعادتي، أدمّر فرحي، أضع نفسي في الظل وأقبل كل ما هو غير عادل وجارح بحقي كي أحمي من أحب.. كيف فهمتُ جذور هذه التصرّفات، ولماذا كنت أجذب أكثر وأكثر أشخاصاً وظروفاً وأحداثاً تعزز من ميلي إلى عدم السماح لنفسي بأن أنمو، وأن أُشِعّ، وإلى تدمير سعادتي التي كنتُ أشعر دوماً أنني لا أستحقها؟ وكيف عملتُ على معالجة وشفاء ذلك على مراحل متعددة؟

Next Prev
0:00 / 0:00

Playback Speed

x1


0.5x

1.5x

1x