رأى عبدالله العجيري نفسه كطالب علم شرعي من سن مبكر لكن نواميس المجتمع قادته لأصعب جامعة، جامعة البترول والمعادن فتخرج منها كمهندس للحاسب الآلي ثم عاد لدراسة أصول العقيدة، وانشغل بالقضايا الفكرية الشرعية فدرس الداروينية والإلحاد وآثارها على المجتمع العلمي في الغرب.
رأى عبدالله العجيري نفسه كطالب علم شرعي من سن مبكر لكن نواميس المجتمع قادته لأصعب جامعة، جامعة البترول والمعادن فتخرج منها كمهندس للحاسب الآلي ثم عاد لدراسة أصول العقيدة، وانشغل بالقضايا الفكرية الشرعية فدرس الداروينية والإلحاد وآثارها على المجتمع العلمي في الغرب.