طارق الخواجي، سيدٌ مدهش من إحدى القرى الصغيرة في جازان. يشتهر بقدرته العجيبة على إعادة سرد قصص الأفلام والكتب والموسيقا ببراعة، وبشهادة الكثير. حتّى كلمة -يفلم- نظنها بدأت معه، كلما رأى فلمًا، أو سمع أغنيةً، أو قرأ كتابًا يعود ويحكيه بطريقته الجذابة، إما بالسرد، أو الكتابة بأسلوبه السحري، الذي أعطانا كتابين ومئات المقالات الفنيّة، نشرها في الشرق الأوسط والوطن والرياض.
طارق الخواجي، سيدٌ مدهش من إحدى القرى الصغيرة في جازان. يشتهر بقدرته العجيبة على إعادة سرد قصص الأفلام والكتب والموسيقا ببراعة، وبشهادة الكثير. حتّى كلمة -يفلم- نظنها بدأت معه، كلما رأى فلمًا، أو سمع أغنيةً، أو قرأ كتابًا يعود ويحكيه بطريقته الجذابة، إما بالسرد، أو الكتابة بأسلوبه السحري، الذي أعطانا كتابين ومئات المقالات الفنيّة، نشرها في الشرق الأوسط والوطن والرياض.