على مدى سنوات ومنذ 2009 عمل الدكتور محمد قاسم جاهدًا لنشر العلوم في العالم العربي، مبسطًا إياها في بودكاسته -السايوير- أو عبر تغريداته في تويتر وعلى المنصات الأخرى. اليوم يتابعه مئات الألوف من الشغوفين بما يقدمه من معلومات موثوقة ودقيقة بطرق بسيطة وواضحة يفهمها العالم وغير العالم، وأصبح بذلك مصدرًا رئيسيًا واسمًا مرادفًا لنشر المعرفة العلمية الصحيحة.
على مدى سنوات ومنذ 2009 عمل الدكتور محمد قاسم جاهدًا لنشر العلوم في العالم العربي، مبسطًا إياها في بودكاسته -السايوير- أو عبر تغريداته في تويتر وعلى المنصات الأخرى. اليوم يتابعه مئات الألوف من الشغوفين بما يقدمه من معلومات موثوقة ودقيقة بطرق بسيطة وواضحة يفهمها العالم وغير العالم، وأصبح بذلك مصدرًا رئيسيًا واسمًا مرادفًا لنشر المعرفة العلمية الصحيحة.