ككل شاب سعودي تفاجأ عبداللطيف بن يوسف عندما حصل على درجة عالية في الثانوية، جعلته يختار الهندسة طريقًا له. عبداللطيف كان مهندسًا عاملًا قبل أن يكون شاعرًا خلّابًا وبهذه الرقة، عاش بين المصانع النائية ودرجات الحرارة العالية والزيت والشحم في رأس الخير، فيعرّف عبداللطيف نفسه بأنه -مهندس كما تشهد الجامعة، وشاعر كما يقولون!-.
ككل شاب سعودي تفاجأ عبداللطيف بن يوسف عندما حصل على درجة عالية في الثانوية، جعلته يختار الهندسة طريقًا له. عبداللطيف كان مهندسًا عاملًا قبل أن يكون شاعرًا خلّابًا وبهذه الرقة، عاش بين المصانع النائية ودرجات الحرارة العالية والزيت والشحم في رأس الخير، فيعرّف عبداللطيف نفسه بأنه -مهندس كما تشهد الجامعة، وشاعر كما يقولون!-.