إبراهيم يوسف، أو إبهم وفقًا للرواية المتعارف عليها. يرى أن -الفهلوة- هي الطريقة الوحيدة للمجد، وأن التسويق فنْ اللعب على الجميع. إبراهيم -اونلاين- منذ 1997، بدأ حياته على الإنترنت من أول أيام ظهوره في السعودية، أيام الاتصال عن طريق رقم في البحرين. من خلف شاشة الويندوز 3.1 وغرف المحادثات في ميرك، قرر تحويل هذه التجمعات إلى أول عمل قائم له، فبالشراكة مع ابن عمه بدأ مقهى بلو نت، نتائج ذلك كارثية بطريقة خلّابة، تدهور معدّله الجامعي وقرر التحويل إلىتخصصه الحالي، علوم الحاسب.
إبراهيم يوسف، أو إبهم وفقًا للرواية المتعارف عليها. يرى أن -الفهلوة- هي الطريقة الوحيدة للمجد، وأن التسويق فنْ اللعب على الجميع. إبراهيم -اونلاين- منذ 1997، بدأ حياته على الإنترنت من أول أيام ظهوره في السعودية، أيام الاتصال عن طريق رقم في البحرين. من خلف شاشة الويندوز 3.1 وغرف المحادثات في ميرك، قرر تحويل هذه التجمعات إلى أول عمل قائم له، فبالشراكة مع ابن عمه بدأ مقهى بلو نت، نتائج ذلك كارثية بطريقة خلّابة، تدهور معدّله الجامعي وقرر التحويل إلىتخصصه الحالي، علوم الحاسب.