تحكي لنا زهور العسيري، طالبة طب كانت تقيم في المجر أثناء نزوح اللاجئيين السوريين عبر البحر المتوسط إلى أوربا، وهذا يعني أن كل ما شاهدّته أنت على التلفاز بقلبٍ متأسف على الإنسانية، شهِّدته هي على أرض الميدان، المخيمات والسفن والقوارب وقصص الموت والحياة والتهريب، والحوادث الأكثر بشاعةً من ذلك. فكانت زهور الطبيبة التي تتحدث اللغة العربية وتحمل جواز سفر أخضر، أوقفها مرارًا عند نقاط التفتيش.
تحكي لنا زهور العسيري، طالبة طب كانت تقيم في المجر أثناء نزوح اللاجئيين السوريين عبر البحر المتوسط إلى أوربا، وهذا يعني أن كل ما شاهدّته أنت على التلفاز بقلبٍ متأسف على الإنسانية، شهِّدته هي على أرض الميدان، المخيمات والسفن والقوارب وقصص الموت والحياة والتهريب، والحوادث الأكثر بشاعةً من ذلك. فكانت زهور الطبيبة التي تتحدث اللغة العربية وتحمل جواز سفر أخضر، أوقفها مرارًا عند نقاط التفتيش.