أحمد الشيبة، فنان وعازف يمني نشأ في عائلة ترفض العزف تمامًا وتعتبره عيب، مما اضطره لتكوين شخصيتين مختلفتين فلا يبدي الاهتمام بالعزف في المنزل، ولا يترك العود من يده خارجه. لم تكن تلك العقبة الوحيدة أمام أحمد فعندما لم يجد فرصة لتعلم الموسيقا اعتمد على التعليم الذاتي وقضاء عشرات الساعات في اكتشاف العود. الأمر الذي لم يكن سيئًا في النهاية فالتعليم الذاتي مكنه من العزف في دار الأوبرا المصرية التي كانت نقطة تحول في حياته.
أحمد الشيبة، فنان وعازف يمني نشأ في عائلة ترفض العزف تمامًا وتعتبره عيب، مما اضطره لتكوين شخصيتين مختلفتين فلا يبدي الاهتمام بالعزف في المنزل، ولا يترك العود من يده خارجه. لم تكن تلك العقبة الوحيدة أمام أحمد فعندما لم يجد فرصة لتعلم الموسيقا اعتمد على التعليم الذاتي وقضاء عشرات الساعات في اكتشاف العود. الأمر الذي لم يكن سيئًا في النهاية فالتعليم الذاتي مكنه من العزف في دار الأوبرا المصرية التي كانت نقطة تحول في حياته.