سورة الروم، هي السورة الثلاثون ضمن الجزء الواحد والعشرين من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية الثانية فيها تتحدث السورة عن التنبؤ في انتصار الروم على الفرس، وعن عظمة الله في الأرض والسماء، وفي وجود الإنسان، كما تتحدث أيضاً عن التوحيد الفطري وبيان دلائله في الآفاق وفي الأنفس، وتُشير إلى مسألة حق ذوي القربى وذم الربا
سورة الروم، هي السورة الثلاثون ضمن الجزء الواحد والعشرين من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية الثانية فيها تتحدث السورة عن التنبؤ في انتصار الروم على الفرس، وعن عظمة الله في الأرض والسماء، وفي وجود الإنسان، كما تتحدث أيضاً عن التوحيد الفطري وبيان دلائله في الآفاق وفي الأنفس، وتُشير إلى مسألة حق ذوي القربى وذم الربا