سورة محمد، هي السورة السابعة والأربعون ضمن الجزء السادس والعشرين من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من الآية الثانية فيها، وتتحدث عن عدّة مسائل، منها: مسألة الإيمان والكفر، ومسألة الإنفاق الذي يُعتبر نوعاً من الجهاد، ومسألة النهي عن الصلح مع الكفّار إذا كان أساساً لهزيمة المسلمين، كما تتحدث أيضاً عن أحوال المنافقين، وكذلك عن المقارنة بين أحوال المؤمنين والكافرين

سورة محمد، هي السورة السابعة والأربعون ضمن الجزء السادس والعشرين من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من الآية الثانية فيها، وتتحدث عن عدّة مسائل، منها: مسألة الإيمان والكفر، ومسألة الإنفاق الذي يُعتبر نوعاً من الجهاد، ومسألة النهي عن الصلح مع الكفّار إذا كان أساساً لهزيمة المسلمين، كما تتحدث أيضاً عن أحوال المنافقين، وكذلك عن المقارنة بين أحوال المؤمنين والكافرين

Next Prev
0:00 / 0:00

Playback Speed

x1


0.5x

1.5x

1x