سورة الملك أو تبارك، هي السورة السابعة والستون ضمن الجزء التاسع والعشرين من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من أول آية فيها، وتتحدث السورة عن المبدأ وصفات الله ونظام خلقه تعالى، وعن يوم البعث وما يدور فيه، وعن الإنذار والتهديد الإلهي للظالمين والكافرين
سورة الملك أو تبارك، هي السورة السابعة والستون ضمن الجزء التاسع والعشرين من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من أول آية فيها، وتتحدث السورة عن المبدأ وصفات الله ونظام خلقه تعالى، وعن يوم البعث وما يدور فيه، وعن الإنذار والتهديد الإلهي للظالمين والكافرين