سورة الحديد، هي السورة السابعة والخمسون ضمن الجزء السابع والعشرين من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من كلمة (الحديد) التي وردت في الآية الخامسة والعشرين، كما ورد للحديد معاني عديدة، وتتحدث عن توحيد الله تعالى وصفاته، وعن عظمة القرآن الكريم، وعن حال المؤمنين والمنافقين يوم القيامة، كما تتحدث عن الإنفاق وتقوية أُسس الجهاد في سبيل الله
سورة الحديد، هي السورة السابعة والخمسون ضمن الجزء السابع والعشرين من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من كلمة (الحديد) التي وردت في الآية الخامسة والعشرين، كما ورد للحديد معاني عديدة، وتتحدث عن توحيد الله تعالى وصفاته، وعن عظمة القرآن الكريم، وعن حال المؤمنين والمنافقين يوم القيامة، كما تتحدث عن الإنفاق وتقوية أُسس الجهاد في سبيل الله