سورة المطففين، هي السورة الثالثة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم وهي من السور المكية، وأسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها. تتحدث عن التحذير والإنذار الشديد للمطفّفين، كما تُشير إلى أنّ منشأ الذنوب الكبيرة إنّما يأتي من عدم رسوخ الإيمان، وعن آثار الاستهزاء في الحياة الدنيا، وانعكاس الحال في يوم القيامة، وتتعرض لجوانب من عاقبة -الفجّار- في ذلك اليوم العظيم، وعن جوانب ما ينتظر المحسنين في الجنّة
سورة المطففين، هي السورة الثالثة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم وهي من السور المكية، وأسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها. تتحدث عن التحذير والإنذار الشديد للمطفّفين، كما تُشير إلى أنّ منشأ الذنوب الكبيرة إنّما يأتي من عدم رسوخ الإيمان، وعن آثار الاستهزاء في الحياة الدنيا، وانعكاس الحال في يوم القيامة، وتتعرض لجوانب من عاقبة -الفجّار- في ذلك اليوم العظيم، وعن جوانب ما ينتظر المحسنين في الجنّة