في سنه ١٩٩٤ تم ارسال ام لطفلين لغرفه الطوارئ، و بمجرد وصولها بدأ الفريق الطبي شغله المعتاد علشان ينقذوها، و لكن اللي مكانوش يعرفوه ان المره دي هتكون مختلفه تمامًا عن اي حاجه يعرفوها، و بعد دقايق من دخول الحاله لغرفه الطوارئ تم أخلاء المستشفي بالكامل.
في سنه ١٩٩٤ تم ارسال ام لطفلين لغرفه الطوارئ، و بمجرد وصولها بدأ الفريق الطبي شغله المعتاد علشان ينقذوها، و لكن اللي مكانوش يعرفوه ان المره دي هتكون مختلفه تمامًا عن اي حاجه يعرفوها، و بعد دقايق من دخول الحاله لغرفه الطوارئ تم أخلاء المستشفي بالكامل.