وهو في المطار يعلم أن بلده تندلع فيها الحرب، وللأسف لا يمكن أن يعود إلى بلده لأن كل رحلات الطيران هناك توقفت، ولا يستطيع أن يدخل أميركا لأن تأشيرته مرفوضة، الحل الوحيد أن يظل في المطار إلى أن يجدوا له حلا لأنه ببساطة عبارة عن عطل لم يكن في الحسبان.. ما الذي سيحدث، ولماذا لم يفكر في أن يخرج من المحطة خاصة أنه حصل على الفرصة أكثر من مرة، وما السر وراء علبة الفول السوداني التي كانت بحوزته ولم يتركها أبدا؟.. هذا ما يحكي عنه فيلم The Terminal الذي قدمه المبدع توم هانكس
وهو في المطار يعلم أن بلده تندلع فيها الحرب، وللأسف لا يمكن أن يعود إلى بلده لأن كل رحلات الطيران هناك توقفت، ولا يستطيع أن يدخل أميركا لأن تأشيرته مرفوضة، الحل الوحيد أن يظل في المطار إلى أن يجدوا له حلا لأنه ببساطة عبارة عن عطل لم يكن في الحسبان.. ما الذي سيحدث، ولماذا لم يفكر في أن يخرج من المحطة خاصة أنه حصل على الفرصة أكثر من مرة، وما السر وراء علبة الفول السوداني التي كانت بحوزته ولم يتركها أبدا؟.. هذا ما يحكي عنه فيلم The Terminal الذي قدمه المبدع توم هانكس