- - - خد عندك الإيمان الاستعداد وقت الضيق وحتى حلول السعة الخيال أو القرب من أصحابه - مفيش مجال ننكر الظرف الصعب الغريب اللي بنعيشه وتكمن غرابته اللي بتوجع اكتر من صعوبته في سرعة التغيير يعني واحنا بنشتغل نفس الشغلانة اللي كان بعشر جنيه بقى ب١٠٠ جنيه لا لحقنا نكبر ولا الزمن جري بينا دا احنا واقفين مطرحنا لذلك ولادنا حيكون عندهم القدرة على التأقلم مع الظرف دا واعتياده بالمناسبة مهما كانت درجة صعوبته ليه؟. لانهم معرفوش غيره اذا .. -انت لازم تقلل الفجوة بينك وبين ولادك في المنطقة دي تحاول تنسى ما فات وتقبل على الواقع دون سيطرة من تجربتك السابقة - اخر همي اني اقولك تعامل واقبل عشان اسكتك واسكتِك احنا هنا مش على توتير اللي حايجي يسمعني هو عارف مين ومختار - بودكاست يوميات واحدة ست اسمعني على موقع الميزان ابل بودكاست- او جوجل بودكاست و انغامي او حتلاقيني علي مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تويتر وانستاجرام باسم رشا الشامي عربي وانجليزي - حياة الانسان دايما بين يوم مر ويوم حلو اظن محدش يقدر ينكر .. لكن مهم كمان تعرف ان كل ما كنت حالم وطموح برومانسية عبيطة كل ما ايامك المرة كانت كتير وكل ما اتعلمت تكون اكثر واقعية كل ما شفت أيام حلوة كتير.. بقولك دا وانا حوت اصلي يعني قدرت اغير شوية كتير من طبيعتي اللي كانت جزء من شخصيتي بالولادة انا كنت مقتنعة ان عندي قدرة على تغيير العالم بدراعي يعني حالمة وهبلة - ندخل في الموضوع عندي منهجية في التعامل مع الأزمة وهي في القدرة علي توقعها وقراءة المؤشرات وبالتالي الاحتياط ،، -انما لما بقيت واقعية ادركت اني مش قادرة على الاحتياط من كل الازمات لانها بطبيعة الحال مش من صناعتي الخالصة وبالتالي طبيعي جدا اني اقع في أزمات او ظروف صعبة مكنش ليا ذنب فيها وطبيعي كمان اني احسبها غلط واقع في شر اعمالي او سوءها - وحتي بدون وقوع ازمة انا استعد اخد بالاسباب بعدها اسلم تماما فمنهجيتي بقي تقتضي في الشغل مثلا ممكن نحضر أسابيع شهورللتصوير لكن لو الكاميرا دارت الشغل لازم يتصور وكل مشكلة بتحصل بقبلها لان عنادي قدامها واصراري علي إصلاحها بعد ما حصلت والكاميرا دارت قد يكلفني خسارة المشروع كله وهكذا الحال في الدنيا احسب الحسابات واستعد واعمل اللي عليك لكن في حدود مسئوليتك يعني متعملش عنتر وتفتح صدرك وتصلح الكون .. حتخسر ودا كلا بقوله عن تجربة - بعيدا عن مزايادات السوشيال ميديا اللي لو حد كتب خليها علي الله تلاقي عشرات عملوله بلوك وكأنه اجرم رغم انها علي الله فعلا طالما عملت اللي عليك لو معملتش اللي عليك بقت علي الله ثم عليك .. ربنا موجود دايما - محدش حينفعك كل وقت له فرصه بتتغير لما الظروف تتغير بس محدش حيقدر يشوفها لحظة الأزمة ما تغطيه الا اللي واخد بالتلات عوامل او اشتراطات اللي قلتهملكم ف اول البودكاست، لا لو نسينا نرجع نسمع من الأول، اه وعلي فكرة كل ما الظروف ضاقت اكتر كل ما فرص المثابر المؤمن زادت لان الأغلبية متواكلة -او يا ئسة او مهزومة J - مفيش اعمى بصيرة محاصر بفعل نفسه مهزوم بحكم عزيمته المخسعة - لا انكر الظروف - حيفرح لانتصارك برغم الظرف الصعب -اللي حاكمكم لو عام او خاص اقتصادي او اجتماعي لان انكاره للواقع ومسئوليته تجاه نفسه المهزومة بيساعده انه يطبطب عليها طريقة مثالية للرثاء تهون عليه جلد حاله الكسول - صدقوني كل انسان مهزوم بيلاقي حجج تبرر انكساره وكل صاحب عزيمة بيلاقي طريقة يحقق بيها انتصاره - لو بتسمعني دايما حتلاقي رابط بين كل الحلقات .. انا مش ضحية ،، ودا القرار اللي اخدته وشفت انه وحده كان بداية الرحلة رحلة تكسير الشماعات واحتقار التبرير مليش يد لا في اهلي اللي خلفوني وربوني ولا بلدي ولا جنسي ولا نوع جيناتي تمام يبقى اتوقف عن الندب تجاه كل ما سبق لو معجبنيش واشوف بقى اللي عليا - في كتاب اسمه الأشكال المكسورة أو Broken Structures
- - - خد عندك الإيمان الاستعداد وقت الضيق وحتى حلول السعة الخيال أو القرب من أصحابه - مفيش مجال ننكر الظرف الصعب الغريب اللي بنعيشه وتكمن غرابته اللي بتوجع اكتر من صعوبته في سرعة التغيير يعني واحنا بنشتغل نفس الشغلانة اللي كان بعشر جنيه بقى ب١٠٠ جنيه لا لحقنا نكبر ولا الزمن جري بينا دا احنا واقفين مطرحنا لذلك ولادنا حيكون عندهم القدرة على التأقلم مع الظرف دا واعتياده بالمناسبة مهما كانت درجة صعوبته ليه؟. لانهم معرفوش غيره اذا .. -انت لازم تقلل الفجوة بينك وبين ولادك في المنطقة دي تحاول تنسى ما فات وتقبل على الواقع دون سيطرة من تجربتك السابقة - اخر همي اني اقولك تعامل واقبل عشان اسكتك واسكتِك احنا هنا مش على توتير اللي حايجي يسمعني هو عارف مين ومختار - بودكاست يوميات واحدة ست اسمعني على موقع الميزان ابل بودكاست- او جوجل بودكاست و انغامي او حتلاقيني علي مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تويتر وانستاجرام باسم رشا الشامي عربي وانجليزي - حياة الانسان دايما بين يوم مر ويوم حلو اظن محدش يقدر ينكر .. لكن مهم كمان تعرف ان كل ما كنت حالم وطموح برومانسية عبيطة كل ما ايامك المرة كانت كتير وكل ما اتعلمت تكون اكثر واقعية كل ما شفت أيام حلوة كتير.. بقولك دا وانا حوت اصلي يعني قدرت اغير شوية كتير من طبيعتي اللي كانت جزء من شخصيتي بالولادة انا كنت مقتنعة ان عندي قدرة على تغيير العالم بدراعي يعني حالمة وهبلة - ندخل في الموضوع عندي منهجية في التعامل مع الأزمة وهي في القدرة علي توقعها وقراءة المؤشرات وبالتالي الاحتياط ،، -انما لما بقيت واقعية ادركت اني مش قادرة على الاحتياط من كل الازمات لانها بطبيعة الحال مش من صناعتي الخالصة وبالتالي طبيعي جدا اني اقع في أزمات او ظروف صعبة مكنش ليا ذنب فيها وطبيعي كمان اني احسبها غلط واقع في شر اعمالي او سوءها - وحتي بدون وقوع ازمة انا استعد اخد بالاسباب بعدها اسلم تماما فمنهجيتي بقي تقتضي في الشغل مثلا ممكن نحضر أسابيع شهورللتصوير لكن لو الكاميرا دارت الشغل لازم يتصور وكل مشكلة بتحصل بقبلها لان عنادي قدامها واصراري علي إصلاحها بعد ما حصلت والكاميرا دارت قد يكلفني خسارة المشروع كله وهكذا الحال في الدنيا احسب الحسابات واستعد واعمل اللي عليك لكن في حدود مسئوليتك يعني متعملش عنتر وتفتح صدرك وتصلح الكون .. حتخسر ودا كلا بقوله عن تجربة - بعيدا عن مزايادات السوشيال ميديا اللي لو حد كتب خليها علي الله تلاقي عشرات عملوله بلوك وكأنه اجرم رغم انها علي الله فعلا طالما عملت اللي عليك لو معملتش اللي عليك بقت علي الله ثم عليك .. ربنا موجود دايما - محدش حينفعك كل وقت له فرصه بتتغير لما الظروف تتغير بس محدش حيقدر يشوفها لحظة الأزمة ما تغطيه الا اللي واخد بالتلات عوامل او اشتراطات اللي قلتهملكم ف اول البودكاست، لا لو نسينا نرجع نسمع من الأول، اه وعلي فكرة كل ما الظروف ضاقت اكتر كل ما فرص المثابر المؤمن زادت لان الأغلبية متواكلة -او يا ئسة او مهزومة J - مفيش اعمى بصيرة محاصر بفعل نفسه مهزوم بحكم عزيمته المخسعة - لا انكر الظروف - حيفرح لانتصارك برغم الظرف الصعب -اللي حاكمكم لو عام او خاص اقتصادي او اجتماعي لان انكاره للواقع ومسئوليته تجاه نفسه المهزومة بيساعده انه يطبطب عليها طريقة مثالية للرثاء تهون عليه جلد حاله الكسول - صدقوني كل انسان مهزوم بيلاقي حجج تبرر انكساره وكل صاحب عزيمة بيلاقي طريقة يحقق بيها انتصاره - لو بتسمعني دايما حتلاقي رابط بين كل الحلقات .. انا مش ضحية ،، ودا القرار اللي اخدته وشفت انه وحده كان بداية الرحلة رحلة تكسير الشماعات واحتقار التبرير مليش يد لا في اهلي اللي خلفوني وربوني ولا بلدي ولا جنسي ولا نوع جيناتي تمام يبقى اتوقف عن الندب تجاه كل ما سبق لو معجبنيش واشوف بقى اللي عليا - في كتاب اسمه الأشكال المكسورة أو Broken Structures