الأوزباكستاني الذي لم تمنعْهُ الحروبُ في بلاده من طلبِ العلم, فسافر يتنقلُ من بلد لآخر ليُنير العالمَ بأهم انجازاته العلمية و خصوصا في الفلكِ و الطِب و الرياضيات, ألّف من الكتبِ الكثيرَ وتعجّب من الهند فكتبَ فيها كتابَه الخالد مستعرضا كلَّ ما يخُصُّها.
الأوزباكستاني الذي لم تمنعْهُ الحروبُ في بلاده من طلبِ العلم, فسافر يتنقلُ من بلد لآخر ليُنير العالمَ بأهم انجازاته العلمية و خصوصا في الفلكِ و الطِب و الرياضيات, ألّف من الكتبِ الكثيرَ وتعجّب من الهند فكتبَ فيها كتابَه الخالد مستعرضا كلَّ ما يخُصُّها.