فيصل سلطان ومهى عزيزة من طرابلس، عاصمة شمال لبنان. ثنائي يتآلف حينا ويتنافر أحياناً. لكل صوته ونصه ولغته المشتركة في الحب والحياة. كانت تجربة فيصل سلطان تجربة موازية للبحث والنقد في مناخات الفن التشكيلي، وهكذا أصبح فيصل سلطان مرجعا في هذا المجال من خلال مقالاته ودراساته وأبحاثه ومتابعاته في الصحافة اللبنانية والعربية، وفي مقدمها جريدة السفير. يقابله في المقلب الآخر "نزيه خاطر" في جريدة النهار. هكذا كان لفيصل ميزة كتابة السير الفنية لكبار التشكيليين، سير تميّزت بقراءآت نقدية وتاريخية كانت بدايتها دراسة معمقة عن مسار الفنان "صليبا الدويهي".
فيصل سلطان ومهى عزيزة من طرابلس، عاصمة شمال لبنان. ثنائي يتآلف حينا ويتنافر أحياناً. لكل صوته ونصه ولغته المشتركة في الحب والحياة. كانت تجربة فيصل سلطان تجربة موازية للبحث والنقد في مناخات الفن التشكيلي، وهكذا أصبح فيصل سلطان مرجعا في هذا المجال من خلال مقالاته ودراساته وأبحاثه ومتابعاته في الصحافة اللبنانية والعربية، وفي مقدمها جريدة السفير. يقابله في المقلب الآخر "نزيه خاطر" في جريدة النهار. هكذا كان لفيصل ميزة كتابة السير الفنية لكبار التشكيليين، سير تميّزت بقراءآت نقدية وتاريخية كانت بدايتها دراسة معمقة عن مسار الفنان "صليبا الدويهي".