عبدالكريم جويطي روائي مغربي من بني ملال اهتم كثيرا بتاريخ مدينته فهو مفتون بذاكرتها ومياهها وبنضالات أهلها وبأشجار الزيتون فيها.وعلى الرغم من أن جويطي يعيش في جماعة، إلا أنه يبقى وحده مع شجره وتأملاته وكتاباته يعيش ما يشبه العزله تقريبا، بعيدا عن المدينة التي اختار من سهلها الفسيح مكانا قصيّاً.
عبدالكريم جويطي روائي مغربي من بني ملال اهتم كثيرا بتاريخ مدينته فهو مفتون بذاكرتها ومياهها وبنضالات أهلها وبأشجار الزيتون فيها.وعلى الرغم من أن جويطي يعيش في جماعة، إلا أنه يبقى وحده مع شجره وتأملاته وكتاباته يعيش ما يشبه العزله تقريبا، بعيدا عن المدينة التي اختار من سهلها الفسيح مكانا قصيّاً.