في الجزء الأول من برنامج "روافد" مع الروائي والشاعر عبدالله ثابت، يتحدث عن التغييرات الكبيرة التي حدثت في السعودية حيث وصفها بـ "المدهشة" وبأنها لم تخطر على بال أحد وبأنها شرّعت باب الأمل والحياة، وأضاف بأنه كانت هناك مخاوف كثيرة وتساؤلات في حال حدوث تغيير جذري في المملكة، ولكن كانت كلها أوهام، وقد كان هناك لا يزال قبولا اجتماعيا كبيرا لهذه التغييرات. ووصف الروائي والشاعر عبدالله ثابت فترة الصحوة" التي حدثت في أواخر السبعينيات بين السنة والشيعة بـ "الملوثة"، فقد انخرط فيها الكثير من الشباب ودمرت عوائل وحدثت كواراث وحالات انتحار من قبل بعض الشباب في تلك الحقبة، وأضاف بأن حتى المرأة تعطل دورها وقتها ولكنها الآن عادت لدورها الحقيقي والطبيعي في أماكن العمل والسوق والبيت وفي المجالات كلها.عبد الله ثابت شاعر وروائي سعودي اعتبر من المؤلفين الشباب الفاعلين في الساحة العربية والمحلية، وذلك بعد صدور روايته "الإرهابي 20 " وكتب زاوية أسبوعية في جريدة الوطن السعودية من العام 2001 إلى 2006. لديه دواوين عدة وواحدة منها ترجمت للغة الفرنسية بعنوان "معلق في العدم"، نُقلت إلى الفرنسية بواسطة المترجم والشاعر التونسي أيمن حسن، وشارك في عدد من الأمسيات الشعرية المحلية والعربية والدولية من بينها: مهرجان الشعراء الشباب بصنعاء الذي تنظمه وزارة الثقافة اليمنية - مهرجان "أصوات حية" في لوديف وسيت بفرنسا، وفاز بجائزة "المفتاحة "عن قصيدته "ربما قالها".
في الجزء الأول من برنامج "روافد" مع الروائي والشاعر عبدالله ثابت، يتحدث عن التغييرات الكبيرة التي حدثت في السعودية حيث وصفها بـ "المدهشة" وبأنها لم تخطر على بال أحد وبأنها شرّعت باب الأمل والحياة، وأضاف بأنه كانت هناك مخاوف كثيرة وتساؤلات في حال حدوث تغيير جذري في المملكة، ولكن كانت كلها أوهام، وقد كان هناك لا يزال قبولا اجتماعيا كبيرا لهذه التغييرات. ووصف الروائي والشاعر عبدالله ثابت فترة الصحوة" التي حدثت في أواخر السبعينيات بين السنة والشيعة بـ "الملوثة"، فقد انخرط فيها الكثير من الشباب ودمرت عوائل وحدثت كواراث وحالات انتحار من قبل بعض الشباب في تلك الحقبة، وأضاف بأن حتى المرأة تعطل دورها وقتها ولكنها الآن عادت لدورها الحقيقي والطبيعي في أماكن العمل والسوق والبيت وفي المجالات كلها.عبد الله ثابت شاعر وروائي سعودي اعتبر من المؤلفين الشباب الفاعلين في الساحة العربية والمحلية، وذلك بعد صدور روايته "الإرهابي 20 " وكتب زاوية أسبوعية في جريدة الوطن السعودية من العام 2001 إلى 2006. لديه دواوين عدة وواحدة منها ترجمت للغة الفرنسية بعنوان "معلق في العدم"، نُقلت إلى الفرنسية بواسطة المترجم والشاعر التونسي أيمن حسن، وشارك في عدد من الأمسيات الشعرية المحلية والعربية والدولية من بينها: مهرجان الشعراء الشباب بصنعاء الذي تنظمه وزارة الثقافة اليمنية - مهرجان "أصوات حية" في لوديف وسيت بفرنسا، وفاز بجائزة "المفتاحة "عن قصيدته "ربما قالها".