عبد الرحمن الكواكبي في ذاكرة حفيده سلام الكواكبي – الجزء الأول

روافد

49 subscribers

حلقة روافد هذا الأسبوع من باريس حيث يقيم سلام الكواكبي، حفيد التنويري والنهضوي "عبد الرحمن الكواكبي" صاحب جريدة "الشهباء" وصاحب كتاب "طبائع الاستبداد" الذي يقول فيه: "العوام هم قوة المستبد وقوته". أما سلام الكواكبي فقد ورث الكثير عن جده ، فهو باحث وأكاديمي، كتب عددا من الدراسات والأبحاث في طريقة الإصلاح السياسي والاجتماعي وبناء الدولة، وترأس عددا من المنتديات والمؤسسات الفكرية والتنويرية. في بداية الحلقة يتحدث سلام الكواكبي عن جده فيقول إنه يشعر أنه مازال متصلا فكريا به. وأكد أن ما كتبه جده في القرن الـ 19 مازال مناسبا لهذا العصر. أضاف أن الكثير من أفكار جده قد أنقذته والكثير من الأسئلة راودته ووجده من ضمن أفكار جده، مثل حقوق المرأة وحقوق الإنسان والعلوم الإنسانية. ثم تحدث سلام الكواكبي عن المؤرخة الأميركية إليزابيث تومسون التي ألفت كتاب "كيف سرق الغرب الديموقراطية من العرب" تقول فيه إنه بين القرن الـ 19 والقرن 20 كان هناك حوار سليم بين الليبراليين والإسلاميين، وذكرت في أمثلة مثل "الكواكبي ورشيد رضا" و "الشاه بندر وشيوخ دمشق"، فقد كانوا يلتقون ويتحاورون في اجواء من الانفتاح وقبول الآخر.

عبد الرحمن الكواكبي في ذاكرة حفيده سلام الكواكبي – الجزء الأول

روافد

49 subscribers

حلقة روافد هذا الأسبوع من باريس حيث يقيم سلام الكواكبي، حفيد التنويري والنهضوي "عبد الرحمن الكواكبي" صاحب جريدة "الشهباء" وصاحب كتاب "طبائع الاستبداد" الذي يقول فيه: "العوام هم قوة المستبد وقوته". أما سلام الكواكبي فقد ورث الكثير عن جده ، فهو باحث وأكاديمي، كتب عددا من الدراسات والأبحاث في طريقة الإصلاح السياسي والاجتماعي وبناء الدولة، وترأس عددا من المنتديات والمؤسسات الفكرية والتنويرية. في بداية الحلقة يتحدث سلام الكواكبي عن جده فيقول إنه يشعر أنه مازال متصلا فكريا به. وأكد أن ما كتبه جده في القرن الـ 19 مازال مناسبا لهذا العصر. أضاف أن الكثير من أفكار جده قد أنقذته والكثير من الأسئلة راودته ووجده من ضمن أفكار جده، مثل حقوق المرأة وحقوق الإنسان والعلوم الإنسانية. ثم تحدث سلام الكواكبي عن المؤرخة الأميركية إليزابيث تومسون التي ألفت كتاب "كيف سرق الغرب الديموقراطية من العرب" تقول فيه إنه بين القرن الـ 19 والقرن 20 كان هناك حوار سليم بين الليبراليين والإسلاميين، وذكرت في أمثلة مثل "الكواكبي ورشيد رضا" و "الشاه بندر وشيوخ دمشق"، فقد كانوا يلتقون ويتحاورون في اجواء من الانفتاح وقبول الآخر.

Next Prev
0:00 / 0:00

Playback Speed

x1


0.5x

1.5x

1x