الروائية اللبنانية علوية صبح تبدأ روتينها اليومي بالكتابة في مقهى يطل على شارع الحمراء في بيروت. اكتشفت مواهبها منذ نعومة أظفارها فقدمت عرضا مسرحيا بصيغة "المونودراما" متقمصة شخصيات نساء الحي. علوية صبح لديها الكثير من المؤلفات والروايات التي ترجمتها إلى الإنكليزية والألمانية والإيطالية والفرنسية، ومن تلك المؤلفات: مريم الحكايا، دنيا، نوم الأيام، ومعظم رواياتها كتبت في المقهى. تكلمت علوية في بداية حديثها مع مقدم برنامج "روافد" علي أحمد الزين عن المرأة وكتابتها فقالت إن النساء كن صامتات في الأدب ومن ثم انتقلن إلى الحكاية أو سرد الرواية، وأصبحن يتحدثن بكل جرأة عن تجاربهن بعد ما كانت المرأة مضطهدة في مجتمع "ذكوري"، ورأت أن المرأة في عصرنا الحالي باتت لا تقل أهمية في الأدب، عما يكتبه الرجال. عندما تفرغ علوية من كتابة روايتها، لا تقرؤها، لأنها تخشى أن تكون فاشلة. كذلك تخشى أن تتعلق بشخوص الرواية، وكأنها واحدة من أبطال القصة، تتقمص شخصياتها. وتأمل علوية صبح أن تتوج مسيرتها الثقافية برواية تكون أقوى من كل ما كتبته حتى الآن.
الروائية اللبنانية علوية صبح تبدأ روتينها اليومي بالكتابة في مقهى يطل على شارع الحمراء في بيروت. اكتشفت مواهبها منذ نعومة أظفارها فقدمت عرضا مسرحيا بصيغة "المونودراما" متقمصة شخصيات نساء الحي. علوية صبح لديها الكثير من المؤلفات والروايات التي ترجمتها إلى الإنكليزية والألمانية والإيطالية والفرنسية، ومن تلك المؤلفات: مريم الحكايا، دنيا، نوم الأيام، ومعظم رواياتها كتبت في المقهى. تكلمت علوية في بداية حديثها مع مقدم برنامج "روافد" علي أحمد الزين عن المرأة وكتابتها فقالت إن النساء كن صامتات في الأدب ومن ثم انتقلن إلى الحكاية أو سرد الرواية، وأصبحن يتحدثن بكل جرأة عن تجاربهن بعد ما كانت المرأة مضطهدة في مجتمع "ذكوري"، ورأت أن المرأة في عصرنا الحالي باتت لا تقل أهمية في الأدب، عما يكتبه الرجال. عندما تفرغ علوية من كتابة روايتها، لا تقرؤها، لأنها تخشى أن تكون فاشلة. كذلك تخشى أن تتعلق بشخوص الرواية، وكأنها واحدة من أبطال القصة، تتقمص شخصياتها. وتأمل علوية صبح أن تتوج مسيرتها الثقافية برواية تكون أقوى من كل ما كتبته حتى الآن.