قل فلسطينُ السليب والبلادُ السليبة؛ ولا تقل: فلسطين السليبة؛ وذلك لأن الصفة التي على وزن فعيل بمعنى مفعول إذا بقيت على الوصفية والإفراد، فإنها لا تحتاج إلى علامة تأنيث، بل تبقى مشتركاً فيها المذكر والمؤنث---؛ هذا وعند الجمع يقال: "البلاد السليبة" و"الأخلاق الحميدة"؛ والتاء في السليبة والحميدة هي تاء الجمع، وإن كانت مشعِرةً بالتأنيث، فهي كتاء المعتزِلة والمارّة والسابِلة والناقِلة والجالِية والقافلة والأيامِ المعدودة.
قل فلسطينُ السليب والبلادُ السليبة؛ ولا تقل: فلسطين السليبة؛ وذلك لأن الصفة التي على وزن فعيل بمعنى مفعول إذا بقيت على الوصفية والإفراد، فإنها لا تحتاج إلى علامة تأنيث، بل تبقى مشتركاً فيها المذكر والمؤنث---؛ هذا وعند الجمع يقال: "البلاد السليبة" و"الأخلاق الحميدة"؛ والتاء في السليبة والحميدة هي تاء الجمع، وإن كانت مشعِرةً بالتأنيث، فهي كتاء المعتزِلة والمارّة والسابِلة والناقِلة والجالِية والقافلة والأيامِ المعدودة.