بعد عام من الشلل الاقتصادي الذي تسببت به جائحة كورونا، عادت المحركات العالمية للعمل، وارتفع معها الطلب على الطاقة تدريجيا، فلجأت الدول النامية إلى الفحم وفتحت أخرى مناجمها المغلقة خصوصا مع الارتفاع الصاروخي لأسعار الغاز، وأسعار المواد الخام التي تدخل في صناعات الطاقة المتجددة،فكيف سيؤثر ذلك على المستهدفات المناخية، وهل يتحقق سيناريو الرعب الذي دعت الأمم المتحدة الى تجنبه؟
بعد عام من الشلل الاقتصادي الذي تسببت به جائحة كورونا، عادت المحركات العالمية للعمل، وارتفع معها الطلب على الطاقة تدريجيا، فلجأت الدول النامية إلى الفحم وفتحت أخرى مناجمها المغلقة خصوصا مع الارتفاع الصاروخي لأسعار الغاز، وأسعار المواد الخام التي تدخل في صناعات الطاقة المتجددة،فكيف سيؤثر ذلك على المستهدفات المناخية، وهل يتحقق سيناريو الرعب الذي دعت الأمم المتحدة الى تجنبه؟