ثلاثة أحداث ضربت سمعة صناعة الغاز الأميركي خلال أربع وعشرين ساعة، الأول تقرير من الكونغرس يتهم الصناعة بعدم الإفصاح الكامل عن تسربات الميثان، وعدم معالجتها.والثاني انفجار في منشأة بتكساس أخرج ثلث طاقة الغاز المسال الأميركية من الخدمة، والثالث اتهام من مبعوث المناخ الأميركي جون كيري لمن أسماهم أصحاب المصالح المكتسبة، باستغلال الحرب الأوكرانية لبناء جيل جديد من البنى التحتية للوقود الأحفوري. هذه الضربات أتت فيما تتجه الأنظار إلى الغاز الأميركي كبديل أساسي لإمدادات الغاز الروسية إلى أوروبا، فهل ستنجح في ذلك ؟
ثلاثة أحداث ضربت سمعة صناعة الغاز الأميركي خلال أربع وعشرين ساعة، الأول تقرير من الكونغرس يتهم الصناعة بعدم الإفصاح الكامل عن تسربات الميثان، وعدم معالجتها.والثاني انفجار في منشأة بتكساس أخرج ثلث طاقة الغاز المسال الأميركية من الخدمة، والثالث اتهام من مبعوث المناخ الأميركي جون كيري لمن أسماهم أصحاب المصالح المكتسبة، باستغلال الحرب الأوكرانية لبناء جيل جديد من البنى التحتية للوقود الأحفوري. هذه الضربات أتت فيما تتجه الأنظار إلى الغاز الأميركي كبديل أساسي لإمدادات الغاز الروسية إلى أوروبا، فهل ستنجح في ذلك ؟