في الحلقة الأولى، من الذاكرة السياسية، في سياق سلسلة جديدة، يكشف حيدر أبو بكر العطاس، الذي ترأس مجلس رئاسة هيئة مجلس الشعب الأعلى في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، والذي كان يوازي منصب الرئيس، يكشف أسباب الخلافات التي كانت مستشرية بين القيادات السياسية العليا في الحزب الاشتراكي الحاكم في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية أي اليمن الجنوبي قبل الوحدة مع الشمال في عام 1990. ويعتبر العطاس في الحلقة أن عودة عبدالفتاح اسماعيل الذي كان يعتبر رجل السوفيات القوي في اليمن الجنوبي بعد بقائه في موسكو عدة سنوات زاد من الاحتقان والتشنج اللذين أوصلا إلى عملية 13 يناير 1986 عندما قتل عدد من القيادات الجنوبية، وهي العملية التي اتهم فيها علي ناصر محمد الرئيس والأمين العام للحزب آنذاك. يشرح العطاس في الحلقة أسباب إبعاد علي عنتر من وزارة الدفاع وطبيعة العلاقة التي كانت قائمة بين قيادات يسارية عربية خاصة فلسطينية ولبنانية بمسار الأحداث في اليمن الجنوبي آنذاك. آخر رئيس لليمن الديمقراطية الشعبية وأول رئيس للوزراء بعد الوحدة اليمنية يتحدث عن الأسباب التي قادت إلى إعدام وزير الخارجية اليمني الأسبق محمد صالح مطيع في عام 1982 دون محاكمة وعن معلوماته بخصوص المتهمين والمتورطين المحتملين بذلك. ويرد الضيف على اتهامات تطاله بخصوص وجوده في الخارج عدة مرات انفجرت فيه الأوضاع في الداخل كأحداث 86 و94 من القرن الماضي.
في الحلقة الأولى، من الذاكرة السياسية، في سياق سلسلة جديدة، يكشف حيدر أبو بكر العطاس، الذي ترأس مجلس رئاسة هيئة مجلس الشعب الأعلى في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، والذي كان يوازي منصب الرئيس، يكشف أسباب الخلافات التي كانت مستشرية بين القيادات السياسية العليا في الحزب الاشتراكي الحاكم في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية أي اليمن الجنوبي قبل الوحدة مع الشمال في عام 1990. ويعتبر العطاس في الحلقة أن عودة عبدالفتاح اسماعيل الذي كان يعتبر رجل السوفيات القوي في اليمن الجنوبي بعد بقائه في موسكو عدة سنوات زاد من الاحتقان والتشنج اللذين أوصلا إلى عملية 13 يناير 1986 عندما قتل عدد من القيادات الجنوبية، وهي العملية التي اتهم فيها علي ناصر محمد الرئيس والأمين العام للحزب آنذاك. يشرح العطاس في الحلقة أسباب إبعاد علي عنتر من وزارة الدفاع وطبيعة العلاقة التي كانت قائمة بين قيادات يسارية عربية خاصة فلسطينية ولبنانية بمسار الأحداث في اليمن الجنوبي آنذاك. آخر رئيس لليمن الديمقراطية الشعبية وأول رئيس للوزراء بعد الوحدة اليمنية يتحدث عن الأسباب التي قادت إلى إعدام وزير الخارجية اليمني الأسبق محمد صالح مطيع في عام 1982 دون محاكمة وعن معلوماته بخصوص المتهمين والمتورطين المحتملين بذلك. ويرد الضيف على اتهامات تطاله بخصوص وجوده في الخارج عدة مرات انفجرت فيه الأوضاع في الداخل كأحداث 86 و94 من القرن الماضي.