في الحلقة الأخيرة يُذكّر وزير الخارجية الفرنسي الأسبق هيرفيه دو شاريت بأن "الجماعة الإسلامية المسلّحة" في الجزائر تبنّت قي بيان لها عملية خطف 7 رهبان فرنسيين من ديرهم في تبحرين. السفارة الفرنسية لدى الجزائر تسلّمت من شخص يُدعى عبد الله شريطا يُثبت أن الرهبان لا يزالون احياء ورسالة تتضمن مطالبها لتحرير الرهبان، ولكن لاحقا، تمّ العثور على رؤوس الرهبان معلّقة على شجرة بعدما فُصلت عن أجسادهم. هيرفيه دو شاريت، الذي أصرّ أثناء زيارته الجزائر، على التوجه الى مدافن الرهبان في تبحرين، يتحدث عن اجتماعه بأساقفة الجزائر وعن ظروف مقتل أسقف وهران الفرنسي بيار كلافري، في آخر يوم من زيارته الجزائر.
في الحلقة الأخيرة يُذكّر وزير الخارجية الفرنسي الأسبق هيرفيه دو شاريت بأن "الجماعة الإسلامية المسلّحة" في الجزائر تبنّت قي بيان لها عملية خطف 7 رهبان فرنسيين من ديرهم في تبحرين. السفارة الفرنسية لدى الجزائر تسلّمت من شخص يُدعى عبد الله شريطا يُثبت أن الرهبان لا يزالون احياء ورسالة تتضمن مطالبها لتحرير الرهبان، ولكن لاحقا، تمّ العثور على رؤوس الرهبان معلّقة على شجرة بعدما فُصلت عن أجسادهم. هيرفيه دو شاريت، الذي أصرّ أثناء زيارته الجزائر، على التوجه الى مدافن الرهبان في تبحرين، يتحدث عن اجتماعه بأساقفة الجزائر وعن ظروف مقتل أسقف وهران الفرنسي بيار كلافري، في آخر يوم من زيارته الجزائر.