في الحلقة الرابعة يتهم وزير الداخلية العراقي الأسبق فلح النقيب إيران بأنها تقف وراء تفجير مرقد الإمامين العسكريين في سامراء. ويكشف فلح النقيب أن وزارة الداخلية وصلتها معلومات قبل التفجير، بأن إيران كانت تصف الإمام علي الهادي، بالإمام الأسير، لكون ضريحه يقع في مدينة سامراء السنّية، وهي خصّصت مكافأة 200 مليون دولار لمن يُسلّمها رفاته، إلا ان المُنفّذين فشلوا في العثور عليه، بسب وجود أكثر من رفات في الضريح المُستهدف. وعن الانتخابات النيابية في العراق يقول النقيب إنه شابها تزوير منذ العام 2005 مُشككا في صحة نتائجها. وفي الحلقة يتوقف وزير الداخلية العراقي الأسبق عند خلفيات مقتل مراسلة العربية أطوار بهجت في سامراء، على يد متشدد من "القاعدة."
في الحلقة الرابعة يتهم وزير الداخلية العراقي الأسبق فلح النقيب إيران بأنها تقف وراء تفجير مرقد الإمامين العسكريين في سامراء. ويكشف فلح النقيب أن وزارة الداخلية وصلتها معلومات قبل التفجير، بأن إيران كانت تصف الإمام علي الهادي، بالإمام الأسير، لكون ضريحه يقع في مدينة سامراء السنّية، وهي خصّصت مكافأة 200 مليون دولار لمن يُسلّمها رفاته، إلا ان المُنفّذين فشلوا في العثور عليه، بسب وجود أكثر من رفات في الضريح المُستهدف. وعن الانتخابات النيابية في العراق يقول النقيب إنه شابها تزوير منذ العام 2005 مُشككا في صحة نتائجها. وفي الحلقة يتوقف وزير الداخلية العراقي الأسبق عند خلفيات مقتل مراسلة العربية أطوار بهجت في سامراء، على يد متشدد من "القاعدة."