في الحلقة الثالثة من سلسلة يتحدث وزير الداخلية العراقي الأسبق فلح النقيب عن الدور الإيراني في إذكاء الخلافات بين الميليشيات الشيعية في العراق لجذب أكبر عدد منهم اليها. ويكشف أن الهدر في الميزانية العامة للعراق يصل الى نحو 30 مليار دولار سنويا، يذهب قسم منه الى طهران عبر قنواتها في بغداد. وعن المسؤول عن ملجأ الجادرية الذي كان يمارس التعذيب بحق الموقوفين يقول فلح النقيب: كان يديره ضابط شرطة عراقي موال لإيران. كذلك أظهرت التحقيقات أن "حزب الله" العراقي كان يجمع معلومات عن الوزارات العراقية، تمّ توقيف 58 عنصرا منهم، قبل يُفرج عنهم لاحقا بعد ضغوط على رئيس الحكومة وقتها إياد علاوي.
في الحلقة الثالثة من سلسلة يتحدث وزير الداخلية العراقي الأسبق فلح النقيب عن الدور الإيراني في إذكاء الخلافات بين الميليشيات الشيعية في العراق لجذب أكبر عدد منهم اليها. ويكشف أن الهدر في الميزانية العامة للعراق يصل الى نحو 30 مليار دولار سنويا، يذهب قسم منه الى طهران عبر قنواتها في بغداد. وعن المسؤول عن ملجأ الجادرية الذي كان يمارس التعذيب بحق الموقوفين يقول فلح النقيب: كان يديره ضابط شرطة عراقي موال لإيران. كذلك أظهرت التحقيقات أن "حزب الله" العراقي كان يجمع معلومات عن الوزارات العراقية، تمّ توقيف 58 عنصرا منهم، قبل يُفرج عنهم لاحقا بعد ضغوط على رئيس الحكومة وقتها إياد علاوي.