في الحلقة الثانية من سلسلة يتحدث وزير الخارجية العراقي الأسبق هوشيار زيباري عن دور الميليشيات العراقية الموالية لإيران في ضرب أهداف أميركية لدفعها على الانسحاب من العراق. تراجعت هذه العمليات بعدما زاد الأميركيون عديدهم وضربوا المسلحين من مختلف الانتماءات. لكن النفوذ الإيراني ازداد بعد الانسحاب الأميركي من العراق وتغلغل في السياسة والقضاء والاقتصاد. وعن الشأن السوري، يقول رئيس الدبلوماسية العراقية الأسبق إنه نقل رسالة من الأميركيين الى نظام الأسد مفادها انه طفح الكيل من تساهله حيال انتقال المقاتلين الأجانب الى العراق عبر أراضيه.
في الحلقة الثانية من سلسلة يتحدث وزير الخارجية العراقي الأسبق هوشيار زيباري عن دور الميليشيات العراقية الموالية لإيران في ضرب أهداف أميركية لدفعها على الانسحاب من العراق. تراجعت هذه العمليات بعدما زاد الأميركيون عديدهم وضربوا المسلحين من مختلف الانتماءات. لكن النفوذ الإيراني ازداد بعد الانسحاب الأميركي من العراق وتغلغل في السياسة والقضاء والاقتصاد. وعن الشأن السوري، يقول رئيس الدبلوماسية العراقية الأسبق إنه نقل رسالة من الأميركيين الى نظام الأسد مفادها انه طفح الكيل من تساهله حيال انتقال المقاتلين الأجانب الى العراق عبر أراضيه.