في العام الأخير، ومع زيادة التسابق العالمي للوصول إلى لقاح كوفيد 19 وإنفاق مليارات الدولارات على الأبحاث المنعلّقة بالفيروس التاجي، برزت معضلة أخلاقية مرتبطة بصناعة اللقاح وأولويات توزيعه على الأشخاص والدول.منظمة الصحة العالمية أدركت خطورة هذه المعضلة وأطلقت مبادرة كوفاكس للتوزيع العادل للقاح تحت شعار "لن ينعم أحد بالأمان ما لم ينعم به الجميع".ولكن حتى الآن لا يزال التساؤل عن مدى عدالة التوزيع في العالم، ذلك أن التقديرات الأولية تُشير إلى أن الكثير من البلدان النامية والفقيرة قد يتأخر تغطيتها باللقاح حتى العام 2024
في العام الأخير، ومع زيادة التسابق العالمي للوصول إلى لقاح كوفيد 19 وإنفاق مليارات الدولارات على الأبحاث المنعلّقة بالفيروس التاجي، برزت معضلة أخلاقية مرتبطة بصناعة اللقاح وأولويات توزيعه على الأشخاص والدول.منظمة الصحة العالمية أدركت خطورة هذه المعضلة وأطلقت مبادرة كوفاكس للتوزيع العادل للقاح تحت شعار "لن ينعم أحد بالأمان ما لم ينعم به الجميع".ولكن حتى الآن لا يزال التساؤل عن مدى عدالة التوزيع في العالم، ذلك أن التقديرات الأولية تُشير إلى أن الكثير من البلدان النامية والفقيرة قد يتأخر تغطيتها باللقاح حتى العام 2024