تستضيف منتهى أكثر من يمكنه أن يتحدث عن ملف أوكرانيا من وجهة نظر أميركية. إنه ستيفن بايفر الذي قضّى أكثر من ربع قرن في وزارة الخارجية الأميركية، ركز فيها على علاقات بلاده مع الاتحاد السوفيتي السابق وأوروبا ، وقضايا الحد من التسلح والأمن. شغل منصب نائب مساعد وزير الخارجية في مكتب الشؤون الأوروبية والأوروبية الآسيوية مكلفا بملفي روسيا وأوكرانيا بين عامي ألفين والفين وأربعة بعدما شغل منصب سفير الولايات المتحدة في أوكرانيا من العام ألف وتسعمائة وثمانية وتسعين حتى ألفين. وقبل ذلك كان مكلفا بالشؤون السياسية في سفارتي الولايات المتحدة في لندن وموسكو وفرصوفيا. كما كان مساعدًا خاصا للرئيس بيل كلينتون والمدير الأول لملفات روسيا وأوكرانيا وأوراسيا في مجلس الأمن القومي. يعتبر بايفر أن روسيا ستكون الخاسر الأكبر نتيجة الحرب في أوكرانيا. بايفر يشكّك في إعلان موسكو انتصارها على جبهات عدة في أوكرانيا. ويعتبر أنه لو تنحى الرئيس فلاديمير بوتين في العام 2008 لخلّدته كتب التاريخ بعدما ساعده ارتفاع أسعار النفط في مطلع القرن على تثبيت نفسه كشخصية وطنية وازنة. وحتى العام 2018 لم تكن موسكو تبالي برغبة أوكرانيا في الانضمام إلى الحلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي.
تستضيف منتهى أكثر من يمكنه أن يتحدث عن ملف أوكرانيا من وجهة نظر أميركية. إنه ستيفن بايفر الذي قضّى أكثر من ربع قرن في وزارة الخارجية الأميركية، ركز فيها على علاقات بلاده مع الاتحاد السوفيتي السابق وأوروبا ، وقضايا الحد من التسلح والأمن. شغل منصب نائب مساعد وزير الخارجية في مكتب الشؤون الأوروبية والأوروبية الآسيوية مكلفا بملفي روسيا وأوكرانيا بين عامي ألفين والفين وأربعة بعدما شغل منصب سفير الولايات المتحدة في أوكرانيا من العام ألف وتسعمائة وثمانية وتسعين حتى ألفين. وقبل ذلك كان مكلفا بالشؤون السياسية في سفارتي الولايات المتحدة في لندن وموسكو وفرصوفيا. كما كان مساعدًا خاصا للرئيس بيل كلينتون والمدير الأول لملفات روسيا وأوكرانيا وأوراسيا في مجلس الأمن القومي. يعتبر بايفر أن روسيا ستكون الخاسر الأكبر نتيجة الحرب في أوكرانيا. بايفر يشكّك في إعلان موسكو انتصارها على جبهات عدة في أوكرانيا. ويعتبر أنه لو تنحى الرئيس فلاديمير بوتين في العام 2008 لخلّدته كتب التاريخ بعدما ساعده ارتفاع أسعار النفط في مطلع القرن على تثبيت نفسه كشخصية وطنية وازنة. وحتى العام 2018 لم تكن موسكو تبالي برغبة أوكرانيا في الانضمام إلى الحلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي.