مع تزايد المخاوف من استخدام السلاح النووي في الحرب بين روسيا وأوكرانيا، تعود إلى الأذهان صورة اعتبرت إحدى أشهر الصور الملتقطة في العالم حتى يومنا هذا.. صورة الفتاة الصغيرة -كيم فوك- في أحد أرياف سايغون وهي تعدو فارّة من النيران التي التهمت جسدها الغضّ. أسهمت تلك الصورة التي التقطت قبل خمسين عاما في تغيير مسار الأحداث وكرّست صورة نمطية ستحاول صاحبة الصورة نفسها كيم فوك التي تحل ضيفة على منتهى الرمحي في برنامج -البعد الآخر- أن تغيرها وتخبرنا بالحقيقة المخفية عنها.فوك ستروي أيضا تفاصيل فرارها من فيتنام وفرارها كذلك من داخل طائرة كانت تنقلها من موسكو إلى هافانا عندما حطت للتزود بالوقود في كندا التي طلبت اللجوء إليها. كما ستتحدث عن حياتها الجديدة وعن نصف قرن من الآلام حيث أنها مازالت تخضع للعمليات الجراحية حتى يومنا هذا.
مع تزايد المخاوف من استخدام السلاح النووي في الحرب بين روسيا وأوكرانيا، تعود إلى الأذهان صورة اعتبرت إحدى أشهر الصور الملتقطة في العالم حتى يومنا هذا.. صورة الفتاة الصغيرة -كيم فوك- في أحد أرياف سايغون وهي تعدو فارّة من النيران التي التهمت جسدها الغضّ. أسهمت تلك الصورة التي التقطت قبل خمسين عاما في تغيير مسار الأحداث وكرّست صورة نمطية ستحاول صاحبة الصورة نفسها كيم فوك التي تحل ضيفة على منتهى الرمحي في برنامج -البعد الآخر- أن تغيرها وتخبرنا بالحقيقة المخفية عنها.فوك ستروي أيضا تفاصيل فرارها من فيتنام وفرارها كذلك من داخل طائرة كانت تنقلها من موسكو إلى هافانا عندما حطت للتزود بالوقود في كندا التي طلبت اللجوء إليها. كما ستتحدث عن حياتها الجديدة وعن نصف قرن من الآلام حيث أنها مازالت تخضع للعمليات الجراحية حتى يومنا هذا.